الصفحه ٩٢ :
في شهر ربيع الآخر سنة أربع عشرة ومائة ، وله سبع وخمسون سنة مثل عمر أبيه
وجدّه ، وأقام مع جدّه
الصفحه ١١٨ :
وقال أبو جعفر
الطبريّ : (كان مقامه مع أبيه سبع سنين وأربعة أشهر ويومين ، وروى سبع سنين وثلاثة
أشهر
الصفحه ١١٩ : نوبيّة ، ويقال ريحانة ، وتكنّى أُمّ الحسن. ومدّة ولايته عليهالسلام سبع عشرة سنة. ويقال : أقام مع أبيه
الصفحه ٢١ : القمريّة] (١) عشر سنين وأحد وسبعون يوماً ، عنها [بالشمسيّة] (٢) تسع سنين وأحد عشر شهراً غير يوم واحد ؛ لأن
الصفحه ٣٦ : طرحنا من
المبلغ سبعة سبعة عدد أيّام الأُسبوع لم يبقَ شيء. فظهر أن أوّل
__________________
(١) تاريخ
الصفحه ٥٢ :
الليلة التي يولد فيها المعصوم من السبع بخصوصها وجزئيّتها ينمحق نحسها كما تنطفي
نار الشيطان عند التفات
الصفحه ٦١ :
وفاة أبيها خمسة وسبعين يوماً وقبضت في جمادى الآخرة يوم الثلاثاء لثلاث خلون منه
سنة إحدى عشرة من الهجرة
الصفحه ٦٢ :
مضمونها عملاً بروايات الخمسة والسبعين. ولا غرو ، فظاهر شرح المجلسيّ على (الأُصول)
(١) أن آخر
الصفحه ٦٣ : أبيها خمسة وسبعين يوماً كما رواه في (الكافي) (٨) بسند صحيح عن
الصادق عليهالسلام ، فيكون الثالث عشر من
الصفحه ٦٩ : الهجرة وله سبع وأربعون سنة وأشهر مسموماً ، سمّته جعدة بنت الأشعث بن
قيس. وكان معاوية قد دسّ إليها من
الصفحه ٩٣ : (الإرشاد) : (وقبض عليهالسلام بالمدينة سنة أربع عشرة ومائة ، وسنّه سبع وخمسون سنة ،
وقبره بالبقيع من مدينة
الصفحه ٩٤ : بالمدينة سنة أربع عشرة ومائة ، وقيل : سنة سبع
عشرة ومائة ، وقيل : سنة ثلاث عشرة ومائة والأول أشهر ودفن
الصفحه ١٠٧ : الرشيد قبض على موسى بن جعفر عليهماالسلام سنة تسع وسبعين ومائة ، وتوفّيَ في حبسه ببغداد لخمس
ليالٍ بقين
الصفحه ١٥٣ : كوفي ، ولا نسلّم تواتر القراءات السبع)
(٣) ، انتهى كلام الرضيّ.
وأقول
: أما الحمل على
الشاذّ فشاذّ
الصفحه ١٢ :
وكان التاريخ به (١) حتّى أرّخ عمر بن الخطاب من الهجرة. وإنّما أرّخ عمر
بعد سبع عشرة سنة من مهاجر