الصفحه ٤٧ : فاض كلّ كمال وَجود ووُجود).
وفي الخبر ما
منا إلّا من خرج على الشهادة (٨).
وفيه أيضاً أنهما
سمّتاه
الصفحه ٤٨ : ، فكيف يعمل فيه حتّى يقتله؟
ما هذا إلّا تنافٍ. وممّا يدلّك على أن الرسول صلىاللهعليهوآله ما مات به
الصفحه ٥٠ : بالتوسّل بالإمامين خاصّة ، فما في ذلك الدعاء لسرّ
ومناسبة هو أعلم بها ، وإلّا لم يحسن التوسّل بأحد منهم
الصفحه ٥٢ :
كافر (١). إلّا إن هذه جزئيّة مع إمكان كلّيّتها ، وإن كان بحسب
الظاهر بعيداً. وقد استفاض أن الليلة
الصفحه ٥٦ : ما في (التوراة) من ذلك أم لا؟ فالجواب لا يكون
إلّا طبق
__________________
(١) مرآة العقول ٦ :
٢٢٠
الصفحه ٧٣ : منه سنة أربع من الهجرة ، وقيل : آخر ربيع الأوّل سنة ثلاث منها.
ولم يكن بينه وبين أخيه الحسن إلّا الحمل
الصفحه ٧٤ : روايات
صحيحة أنه لم يكن بين ولادتهما عليهماالسلام إلّا ستة أشهر وعشراً كما سيأتي بعضها.
لكن مع ورود
الصفحه ٨٥ :
أبي جعفر عليهالسلام ، إلّا إن فيه وضعت يدها على منكب الحسين عليهالسلام. فهذا أشهر بين العامّة
الصفحه ٨٧ : الرواية المعتبرة في (الكافي) ، ولم أجد
لهذه الرواية رواية تعارضها إلّا ما ذكره أهل السير والتواريخ ، وذلك
الصفحه ٩٢ : بن الحسين عليهماالسلام خمساً وثلاثين سنة إلّا شهرين ، وأقام بعد مضيّ أبيه عليهالسلام تسع عشرة سنة
الصفحه ٩٤ : فيها الشهور والأيّام ، إلّا ما نقله في (روضة
الواعظين) قولاً بأنّ وفاة الباقر عليهالسلام في شهر ربيع
الصفحه ٩٨ :
قلت
: لعلّه أراد
عام الولادة ويومها من الشهر ، وإلّا فيومها الأعظم من الأُسبوع [ستعرف (١)] ما ينافيه
الصفحه ١١٠ : عليهالسلام.
إلى أن قال
الحاكم أبو علي : قال الصولي : والدليل على أن اسمها تكتم قول الشاعر :
ألا إن
الصفحه ١١١ : رحمهالله : (قبض عليهالسلام في صفر من سنة ثلاث ومائتين وهو ابن خمس وخمسين سنة.
وقد اختلف في تاريخه إلّا إن
الصفحه ١١٢ : اثنين ومائتين ،
عاش بعد موسى بن جعفر عليهماالسلام عشرين سنة إلّا شهرين أو ثلاثة) (١).
وقال الطبرسيّ