الصفحه ١٩١ : والدرجات الرفيعة ص ٥٤١
ـ ٥٥٦.
ولقد اثنى عليه السيد المرتضى
في المجلس الخامس من الأمالي من ص ٤٣ ـ ٤٩ وقال
الصفحه ١٩٦ : هنا للعامّ على الخاصّ ، وهو
موافق للقاعدة ، وهو وجوب مغايرة المعطوف للمعطوف عليه ، والحال هنا كذلك
الصفحه ١٩٩ : حصول المشقّة بالترك ، وخوف
الوقوع في العنت ، فيجوز المتعة بهنّ وعليه يحمل آية المائدة فيكون مخصّصة لما
الصفحه ٢٠٥ : المسّ ، أو لأنّ الطلاق بعد الدّخول
يفتقر إلى الاستبراء وقبله لا وقيل : المعنى لا تبعة على المطلق من
الصفحه ٢١٩ :
٥ ـ قوله «
وَإِنْ
تَعاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرى
» فيه دلالة على جواز
أخذ الولد من الام
الصفحه ٢٢٧ :
للمصاحبة وذلك لأنّ خروجهنّ بالزينة يدل على أنهنّ متبرّجات وداعيات للشوابّ إلى
التبرّج لا طالبات لحاجاتهنّ
الصفحه ٣٠٥ :
إلى قوله « فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ
» (١) فقال عمر انتهينا يا ربّ.
وعن علي عليهالسلام لو
الصفحه ٣١٠ :
صيده الرابع : الاستمرار على ذلك غالبا ولا اعتبار بالندرة نفيا أو إثباتا.
٤ ـ «
فَكُلُوا
مِمّا
الصفحه ٣٢١ :
٢ ـ في الآية
دلالة على حلّ هذه الأشياء في هذه الشريعة ، وإلّا لما كان لتخصيص اليهود بالتحريم
فائدة
الصفحه ٤ :
والمساقاة والإجارة على الاعمال في ذلك والبيع للنبات وشرائه ، والاكتساب بسائر
وجوهه السائغة وقياس « معايش
الصفحه ١٣ : تحصيله إلّا به فليس فاعلا للحرام وأمّا آخذها فهو فاعل حرام سواء حكم بحقّ
أو بباطل للدافع أو عليه
الصفحه ١٨ :
وكذا الأجرة
على عمل يتعلّق بها من حمل أو عصر أو سقي أو غير ذلك « روى جابر أنّ رسول الله
الصفحه ٣٦ : يوم البعث ، والموعظة دليل التحريم ، قوله ( وَأَمْرُهُ إِلَى اللهِ ) أي يجازيه على أعماله بحسب ما علم
الصفحه ٦٤ :
على ضرر غير مستحقّ يصل إلى الشاهد أمّا مع حصوله فلا يجب الأداء حينئذ ثمّ
إنّه تعالى لم يقتصر على
الصفحه ٦٥ : صلىاللهعليهوآله أنّه حضرته جنازة فقال « على صاحبكم دين؟قالوا نعم
درهمان ، فقال صلّوا على صاحبكم فقال عليّ