الصفحه ١٩٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآله : ألا لا توطأ الحبالى حتّى يضعن ، ولا غير الحبالى
حتّى يستبرئن بحيضة
الصفحه ١٩٩ : مَنْ حَادَّ اللهَ
وَرَسُولَهُ ) (١) » وهي محادّة وأمّا الكبرى فلقوله تعالى «
وَجَعَلَ
بَيْنَكُمْ
الصفحه ٢١٥ : حَرَصْتُمْ
» أي بذلتم جهدكم في
حصوله ، ولذلك كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يقسم بين نسائه ويقول « اللهم
الصفحه ٢١٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآله فقالت : لا تطلّقني وأجلسني مع نسائك ولا تقسم لي واجعل
يومي لعائشة ، فنزلت
الصفحه ٢٢٧ : كالثمر وأنّ الثمر إذا أدرك ولم يقطف فسد ، كذلك البنات إذا بلغن ولم
يزوّجن فسدن. فقالوا لمن نزوّج يا رسول
الصفحه ٢٣٧ : وَأُسَرِّحْكُنَّ سَراحاً جَمِيلاً وَإِنْ كُنْتُنَّ
تُرِدْنَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَالدّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٣٨ : من عرض الدّنيا وطلبن زيادة في
النفقة ، وآذينه لغيرة بعضهنّ من بعض فآلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٣٩ : للناس والخيار؟ وإنّما هذا شيء خصّ الله
تعالى به رسوله » (١).
قال ابن الجنيد
وابن أبي عقيل منّا بوقوعه
الصفحه ٢٤٣ : يحتمل أن يكون من خواصّه ،
ويؤيّده قول أمّ هانئ بنت أبي طالب خطبني رسول الله صلىاللهعليهوآله فاعتذرت
الصفحه ٢٤٤ : ما شاء ، وروي عن عائشة
أنّها قالت : ما فارق رسول الله صلىاللهعليهوآله حتّى حلّل له ما أراد من
الصفحه ٢٤٧ :
أخفاه رسول الله صلىاللهعليهوآله على وجوه الأوّل أنّ الله أعلمه أنّها من نسائه ، وأنّ
زيدا سيطلّقها
الصفحه ٢٥٢ : ابن عمر أنّه طلّق
امرأته وهي حائض تطليقة واحدة فأمر رسول الله صلىاللهعليهوآله أن يراجعها ثمّ يمسكها
الصفحه ٢٦٠ :
يا رسول الله إنّ عددا من عدّة النساء لم تذكر في الكتاب الصّغار والكبار وأولات
الأحمال فنزلت. الثاني
الصفحه ٢٧٨ : تسمية الزوجين.
أقول : واللفظ في صحيح مسلم كما في ج ١٠ ص ٢ بشرح النووي : « فتبسم رسول الله
وقال
الصفحه ٢٩٥ :
رمى زوجته فقال له رسول الله صلىاللهعليهوآله البيّنة وإلّا حد في ظهرك ، فنزلت (١)
إذا عرفت