الصفحه ٢٧٥ : ، واحتجّ أصحابنا بعد أخبارهم الّتي رووها عن
أهل البيت عليهمالسلام بما روي في حديث ابن عمر أنّ رسول الله
الصفحه ٢٨٨ : يَسْتَطِعْ
فَإِطْعامُ سِتِّينَ مِسْكِيناً ذلِكَ لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتِلْكَ
حُدُودُ اللهِ
الصفحه ٣٠٤ : ونفرا من
الصّحابة قالوا : يا رسول الله أفتنا في الخمر فإنّها مذهبة للعقل ، مسلبة للمال ،
فنزلت « فِيهِما
الصفحه ٣٦١ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : عقل المرأة مثل عقل الرجل حتى يبلغ الثلث من ديتها ، أخرجه النسائي
الصفحه ٣٧٣ : لِلصّابِرِينَ ) (١) وقيل نزلت هذه لما قتل حمزة عليهالسلام ونظر رسول الله صلىاللهعليهوآله إليه وقد شقّ بطنه
الصفحه ٥ : رسول الله لا يمكن ثبوت اللحن فيه ، نعم لو
جعلنا المقيمين عطفا على « ما » في « ما أنزل إليك » لكان متينا
الصفحه ١٢ : فإنّه يأخذه بقصد إبطال الحقّ فيستلزم ذلك الكذب
على الله وعلى رسوله ، والعمل بشهادة الزور ، وأخذ المال من
الصفحه ١٣ : ويضرب عليهنّ ضرائب
فاشتكت منهنّ اثنتان إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله فنزلت الآية (٢) وهنا فوائد
الصفحه ٢٨ : هذا القسم لكون الرسول صلىاللهعليهوآله أخذ ذلك باذن من الله ، فالقرعة كاشفة عن معلوم الله
وكذا ما
الصفحه ٢٩ : من القمار والميسر مع ما ورد من أن رجلا أعتق ستة أعبد عند
موته ليس له مال غيرهم فأقرع بينهم رسول الله
الصفحه ٣٧ : قرضا ورفدا (٢) » وقال عليّ عليهالسلام « لعن رسول الله صلىاللهعليهوآله في الربا خمسة : آكله
الصفحه ٣٨ : بِحَرْبٍ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ
وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُسُ أَمْوالِكُمْ لا تَظْلِمُونَ وَلا
الصفحه ٤١ : أمكن لهم بالسرقة بالملأ من الاتّزان وهنا فوائد :
١ ـ روي أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله قدم المدينة
الصفحه ٤٢ : التجاوز والعفو عن سيّئاتهم لا عدم معاملتهم ،
ولذلك قيل : لمّا نزلت سأل رسول الله صلىاللهعليهوآله جبرئيل
الصفحه ٤٣ : تَخُونُوا اللهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَماناتِكُمْ وَأَنْتُمْ
تَعْلَمُونَ ) (٢) أنها تدلّ على تحريم كتمان