الصفحه ١٦٧ :
أَصْدَقُ مِنَ اللهِ قِيلاً )؟
أنشدكم بالله من المنافقون هل كانوا الا صحابيين؟
وقال الرّسول العزيز وقد شهد
الصفحه ١٦٨ : بقميص رسول الله صلىاللهعليهوآله تقول : لم يبل قميص رسول الله وهذا عثمان قد أبلى سننه ، اقتلوا نعثلا
الصفحه ١٦٩ : وبين أن
الصحبة غير كافية في قبول الخبر ، حيث قال في جواب السائل عن اختلاف الناس في
الخبر عن رسول الله
الصفحه ١٧١ :
__________________
ويحتج بالاية ،
وأيضا لو صح لم يقل عمر انها كانت على عهد رسول الله وانما أنهى عنها وأعاقب عليها
، بل كان
الصفحه ١٩١ : : يا ابن رسول الله ما قلت الذي قلت إلا غضبا
لله ورسوله ، وما كنت لازرء عليه شيئا ، فردها عليه وقال
الصفحه ١٩٦ : فانّ
المشرك أعم من الكتابيّ.
وقيل بالثّاني
لقوله « هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى
وَدِينِ
الصفحه ٢٢٢ : وميمونة عند رسول الله صلىاللهعليهوآله فدخل علينا ابن أمّ مكتوم بعد آية الحجاب ، فقال النبي
الصفحه ٢٤٠ : الْعَذابُ
ضِعْفَيْنِ وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيراً وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلّهِ
وَرَسُولِهِ
الصفحه ٢٤٨ : زيد ولهذا زوّج رسول
الله صلىاللهعليهوآله ضباعة بنت الزّبير بن عبد المطلّب ابن عمّه بالمقداد
ابن
الصفحه ٢٥٨ : ءه ، ولا يحتال في
إسقاطه.
روي أنّ امرأة
معاذ قالت يا رسول الله ما حقّ الزّوجة على زوجها؟ قال أن لا يضرب
الصفحه ٢٦٥ : : أخبرني مخرمة عن أبيه قال : سمعت محمود بن لبيد قال : أخبر رسول الله عن
رجل طلق امرءته ثلاث تطليقات جميعا
الصفحه ٢٦٦ : مقابلة النص.
وقد أجازه الرسول العزيز أيضا
واحدة ففي بداية المجتهد ج ٢ ص ٦١ : انه روى ابن إسحاق عن عكرمة
الصفحه ٢٦٨ : كما منع من متعة الحج وغيرها ، وكل أحد يؤخذ ويترك غير رسول الله صلىاللهعليهوآله وكونه خالف ما كان
الصفحه ٢٦٩ : طاوس أن أبا الصهباء قال لابن عباس
: هات من هناتك ، ألم تكن الطلاق الثلاث على عهد رسول الله
الصفحه ٢٧٠ : ، وهذه سنة
رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وهذه لغة العرب ، وهذا عرف التخاطب ، وهذا خليفة رسول الله