الصفحه ٤١ : وكانوا من أخبث الناس كيلا فنزلت فأحسنوا ،
وعن ابن عبّاس أنّه صلىاللهعليهوآله قدم المدينة وبها رجل يقال
الصفحه ٤٢ : على عليهالسلام.
(٢) الأعراف : ١٩٨.
(٣) أخرجه ابن
مردويه من حديث جابر كما في الدر المنثور
الصفحه ٥٤ : ء واختاره أيضا
ابن إدريس في باب القضاء الا انه رجع عنه في باب الشهادات وقال قدسسره على ما نقل عنه
في
الصفحه ٥٦ : هنا تامّة
لا تفتقر إلى خبر كقول الربيع ابن ضبع الفزاريّ (٢)
إذا كان
الشتاء فأدفئوني
الصفحه ٦٣ : الفساق في النار
نعوذ بالله منها انتهى كلام الرضى قدسسره.
وذكر ابن التركمانى أيضا في
الجوهر النقي
الصفحه ٨٠ : قُوَّةٍ وَمِنْ رِباطِ الْخَيْلِ ) (٣).
__________________
(١) ذكره ابن هشام
في السيرة ج ٢ ص ٤٤٠ وفيه
الصفحه ٨٧ : وإن إيجابا فايجابا ولذلك قال ابن عبّاس في الآية
الثانية لو قالوا نعم لكفروا ، أي نعم لست بربنا وفيه
الصفحه ٩٦ : الداريّ وعدّي بن بدّاء خرجا إلى الشام للتجارة وكانا حينئذ نصرانيين ومعهما
بديل ابن أبي مريم مولى عمرو بن
الصفحه ٩٧ : ء ج ٢
ص ٤٦٠ وتارة في ترجمة بديل ابن ابى مريم ج ١ ص ١٤٥ وتارة في ترجمة تميم الداري ج ١
ص ١٨٦. وذكره أبو داود في
الصفحه ١٠٢ : داود :
الحكم بالبلوغ بالسنّ ورواية ابن عمر عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنه ردّه عن الجهاد عام بدر وله
الصفحه ١١٣ : وَالْمَساكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ
وَالسّائِلِينَ وَفِي الرِّقابِ ) (٤).
وقد مضى البحث
في ذلك فلا وجه لإعادته
الصفحه ١٢٠ : قال أبو حنيفة وقال ابن عبّاس هو قول الرّجل لا والله وبلى والله ممّا
يؤكّد به كلامه من غير قصد إلى
الصفحه ١٢١ : [ ولا ] إثما.
٢ ـ قرأ حمزة
والكسائيّ « عَقَّدْتُمُ
» بالتخفيف وقرء ابن
عامر « عاقدتم » وهو من فاعل
الصفحه ١٢٣ : ، وبذلك قرأ ابن مسعود « ثلاثة أيّام متتابعات
» ولأنّه أحوط وتحصيل البراءة معه يقينا وقال مالك : هو مخيّر
الصفحه ١٢٧ : ،
اشهدوا أن زيدا ابني يرثني وإرثه ، فطابت نفس أبيه وعمه فانصرفا ، فدعى زيد بن
محمد ، حتى جاء الله بالإسلام