الصفحه ٢٥٥ : وَلِلرِّجالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) (١).
استفيد من هذه
أحكام :
١ ـ أنّ عدّة
مستقيمة
الصفحه ٢٥٩ : يَئِسْنَ
مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلاثَةُ
أَشْهُرٍ وَاللّائِي لَمْ
الصفحه ٢٦٨ :
__________________
وأبى بكر وسنتين من
خلافة عمر ، طلاق الثلاث واحدة ، فقال عمر بن الخطاب ان
الصفحه ٢٨٩ : القياس الجدليّ مركّب من
المقدّمات المشهورة أو المسلّمة والتحاور التراجع في الكلام سؤالا وجوابا والإتيان
الصفحه ٣٠١ : ، فيدخل في ذلك كلّ ذبيحة لم يذكر عليها اسم الحقّ تعالى
سواء كان من كافر أو مسلم غير محقّ كالمجسّمة صريحا
الصفحه ٣١٥ :
عرف صلىاللهعليهوآله من جهة الوحي أنّ داء أخيه ممّا ينفعه العسل ، فالتنكير
في « شفاء » إمّا
الصفحه ٣٢٤ : الوالدان والأقربون وفيهما نظر (١) أمّا الأوّل
فلأنّه يفهم منه حينئذ أنّ لكلّ صنف من أصناف التركة وارثا وهو
الصفحه ٣٣٥ :
كالأخ له ، والجدّة له كالأخت له ، والجد للأمّ كالأخ منها ، وكذا الجدّة.
٥ ـ المرتبة
الثالثة من
الصفحه ٣٥٢ : والإضمار على خلاف الأصل فيتخيّر الامام
بين الأقسام الأربعة على أيّ فعل صدر منه من قتل أو أخذ مال أو جرح أو
الصفحه ٣٥٦ : فاضل الدية.
٣ ـ قوله تعالى
« فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ
» إلى آخره ، قيل عفي
بمعنى ترك
الصفحه ٣٧١ : ، لكنّه من العمومات المخصوصة لاشتراط
القصاص نفسا وطرفا بالتساوي في الإسلام والحرّيّة وقد حكينا ما في ذلك
الصفحه ٣٨٧ : مشهورة لكن في المسالك : وكثير من المتقدمين كابن الجنيد وابن ابى عقيل لم
يتعرضوا للحكم بنفي ولا إثبات
الصفحه ٣٩٤ :
ترك العدل فيهم ، وذلك مستلزم للعدل ، لكن لمّا كانت دلالة المطابقة أقوى
من دلالة الالتزام ، أمر
الصفحه ١ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
كتاب
المكاسب
التكسّب ضروريّ
للإنسان من حيث افتقاره في بقا
الصفحه ١٨ :
وكذا الأجرة
على عمل يتعلّق بها من حمل أو عصر أو سقي أو غير ذلك « روى جابر أنّ رسول الله