الصفحه ٢٧٠ :
__________________
فالعرف واللغة لا
يفهمان من ذلك الا التعدد ووقوع الفعل مرة بعد اخرى ، وبعد
الصفحه ٣٣١ : فقال عليهالسلام لما جعل لها من الصّداق (٢).
الرابع جواب
العسكريّ عليهالسلام لمّا سأله الفهفكيّ على
الصفحه ٣٤٩ : الأب إذا سرق مال ولده ، والعبد [ إذا سرق ] مال
سيّده والغانم من الغنيمة ، والشريك من المشترك ما يظنّه
الصفحه ٣٦٢ : : وهو من رواية إبراهيم النخعي عنه ، وفيه انقطاع ، وأخرجه ابن أبي شيبة
من طريق الشعبي عنه ، وأخرجه أيضا
الصفحه ٣١ : ء فكانوا يتحرّجون من الأكل [ والشرب ] من تلك البيوت فنزلت وهذا أجود ما قيل
في سببها وقيل بل كان ذووا
الصفحه ٣٢ :
وعن ابن عبّاس
أنّ الصداقة أقوى من النسب فإنّ أهل النار لا يستغيثون بالآباء ولا الأمّهات بل
الصفحه ٤١ : أمكن لهم بالسرقة بالملأ من الاتّزان وهنا فوائد :
١ ـ روي أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله قدم المدينة
الصفحه ٧٨ : أَمانَتَهُ
» الأمر هنا للوجوب بشرط
الطلب من المالك أو من بحكمه وفي الآيتين حثّ على وجوب ردّ الأمانة ، وتهديد
الصفحه ٩٣ :
الثانية
( مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ
يُوصِي بِها أَوْ دَيْنٍ ).
وكذا
قوله تعالى ( مِنْ بَعْدِ
الصفحه ١١٤ : :
الاولى
( وَما
أَنْفَقْتُمْ مِنْ نَفَقَةٍ أَوْ نَذَرْتُمْ مِنْ نَذْرٍ فَإِنَّ اللهَ يَعْلَمُهُ
وَما
الصفحه ١٣٣ : الأداء لم يجب.
٤ ـ يجب على
المكاتب القبول إذا كان من عين مال الكتابة أو مثله ، وإن كان من غير جنسه
الصفحه ١٤٣ : ، وعموم لفظ الآية يؤيّده فإنّ « ما
» من ألفاظ العموم ، وكذا الحديث المتقدّم عن الصادق عليهالسلام لتقييده
الصفحه ١٤٧ : خلاف الأصل «
مُحْصِنِينَ » حال من « أَنْ تَبْتَغُوا
» وقال «
غَيْرَ
مُسافِحِينَ » ولم يستغن بقوله
الصفحه ١٧١ : زاد المعاد.
قلت : قد عرفت الكلام على
حديث على عليهالسلام وكان مقصودنا من نقل هذا الكلام بطوله أن
الصفحه ١٩٢ : (١)
__________________
أبيات القصيدة
باستحالته ، كما تراه وأما انشاد الغرزدق لها في علي بن الحسين عليه السلام فقد
ذكره كثير من