الصفحه ٣ : أرباب الهيئة ذلك بأنّها
كرة حاصلة في الماء وإنّما الطالع منها ربعها المسكون فلو كانت حقيقيّة (٢) لم تثبت
الصفحه ٦ : المراد العيال والخدم بمعنى أنّكم تحسبون أنّكم
ترزقونهم بل الله يرزقهم لأنّ هؤلاء من جملة المخاطبين بقوله
الصفحه ٢١ : :
مثل استفادة وجوب نية الإخلاص
في الواجب من قوله (
وَما أُمِرُوا إِلّا لِيَعْبُدُوا اللهَ مُخْلِصِينَ
الصفحه ٥٣ :
١٣ ـ «
مِمَّنْ
تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَداءِ » أي من الرجال المرضيّين ، والنساء المرضيّات في
الصفحه ١٦٧ :
أَصْدَقُ مِنَ اللهِ قِيلاً )؟
أنشدكم بالله من المنافقون هل كانوا الا صحابيين؟
وقال الرّسول العزيز وقد شهد
الصفحه ٦١ :
مضمون بأقلّ الأمرين من قيمته وقدر الدين ، لنا أصالة البراءة من الضمان ،
ولرواية سعيد بن المسيّب عن
الصفحه ١٥٤ : ، فلعله يعد من المتواترات. وسرد السيد هاشم البحراني قدسسره
في الباب ٢٨ من كتابه غاية المرام ص ٢١١ ـ ٢١٧
الصفحه ٢٤٤ :
ما شاء ، وآوى عائشة ، وحفصة ، وأمّ سلمة ، وزينب ، فكان يقسم بينهنّ ،
فاستدلّ به من قال بعدم وجوب
الصفحه ٣١٤ :
يَخْرُجُ
مِنْ بُطُونِها شَرابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوانُهُ فِيهِ شِفاءٌ لِلنّاسِ إِنَّ فِي
ذلِكَ لَآيَةً
الصفحه ٣٣٢ : ذات ولد من الميّت ورثت من جميع تركته وإن لم يكن لها ولد منه ورثت ممّا
عدا العقار عينا وأمّا العقار فلا
الصفحه ٣٥٣ :
عندنا وعند
الشافعيّ أنّ هذا الاستثناء من حقوقه تعالى ، أمّا حق الآدميّ من القتل والجرح
والمال
الصفحه ٣٧٠ :
قوله ( تَوْبَةً مِنَ اللهِ ) أي شرع هذا الحكم كلّه أو الانتقال إلى الصوم رحمة من
الله لكم لكونه
الصفحه ٥٤ : .
واختار العلامة قدسسره أيضا في المختلف
ج ٢ ص ١٦٤ ما قواه الشيخ في الخلاف والنهاية والمبسوط من جواز القضا
الصفحه ١١٢ :
وإن لم يملّكه مولاه ووجه ما قلناه أنه ليس المراد من الآية نفي القدرة على
الفعل لأنّه معلوم البطلان
الصفحه ١٩٤ : بان ننقله
لمزيد الفائدة : قال مد ظله العالي : والمشركات اسم فاعل من الإشراك بمعنى اتخاذ
الشريك لله