الصفحه ٣٠٣ : «
أُهِلَّ
لِغَيْرِ اللهِ » محلّه النصب صفة لفسقا.
وهنا سؤال :
وهو أنّه قد وجد كثير من المحرّمات ، وهو غير
الصفحه ٣٠٤ : لِلنّاسِ
وَإِثْمُهُما أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِما ) (١).
الخمر في الأصل
مصدر خمره إذا ستره سمّي به عصير
الصفحه ٣٢٦ :
كان الجاهليّة
لا يورّثون إلّا من ذاد عن الحريم بالصفاح ، وطاعن عنهم بالرماح وقيل كانوا
يورّثون
الصفحه ٣٢٨ : ، والبنات أقرب وأمسّ رحما من الأختين فيكون لهما أيضا
الثلثان على وجه الأولى.
٤ ـ ولد الولد
يقوم مقام أبيه
الصفحه ٣٤٣ : آمنّا إلى آخره ، وإلى اليهود المتّبعين للكذب ، وهو ما حرّفوه من أحكام
التوراة وهم أيضا مطيعون لقوم آخرين
الصفحه ٣٤٥ :
حتّى غارت عيناي فلمّا بلغ منّي أتيته فسقاني ووقع عليّ فقال عليّ عليهالسلام هذه الّتي قال الله
الصفحه ٣٥٥ : الجاني إذ المراد بالوجوب
عدم جواز التعدي إلى غير المكافي كما حكيناه من حكاية الحيين.
٢ ـ قوله تعالى
الصفحه ٣٥٧ : كالمتناقض لأنّ القصاص هو القتل فكيف يكون القتل حياة؟ وفي التحقيق
تحته من الحكمة البالغة ما يعجز عن مثله كلام
الصفحه ٣٦١ : والليث وابن
أبى ليلى وابن شبرمة وأبو حنيفة وأصحابه وأبو ثور في الظاهر من مذهبه ، واختاره
ابن المنذر
الصفحه ٣٦٦ :
عظّم الله شأن
قتل المؤمن وبالغ في التوعّد عليه حتى أنّه ذكر هنا خمس توعّدات كلّ واحد منها كاف
في
الصفحه ٣٨٣ :
عليه وذلك لأنّه فاصل بين المدّعيين ، وأوّل من اوتي هذا الحكم داود عليهالسلام.
وقد ذكر
المعاصر
الصفحه ٣٨٦ : غنيّا أو فقيرا فلا تمتنعوا من الشهادة أو لا تجوروا
فيها ميلا إلى الغنيّ أو ترحّما على الفقير ، فانّ الله
الصفحه ٣٤ :
وهنا فروع :
١ ـ شرط في
التجارة كونها عن تراض ، أي صادرة عن تراض من المتعاقدين فيخرج ما لم يكن
الصفحه ٤٥ : اللهَ رَبَّهُ وَلا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً فَإِنْ كانَ الَّذِي
عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهاً أَوْ ضَعِيفاً
الصفحه ٥٨ : قاله الزمخشريّ.
الثالثة
( مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً ) (١).
وفي معناها
ثلاث