الصفحه ٢٤ : لطالب العلم شفاعة كشفاعة الأنبياء ، وله في جنّة
الفردوس ألف قصر من ذهب ، وفي جنّة الخلد مائة ألف مدينة
الصفحه ٢٥ : كما تأكل النار الحطب ، وقد ورد فيها ما لا يحصى.
ومنه عن أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام الغيبة إدام
الصفحه ٣٣ :
بالإبطال.
قوله
: المقدّمة الاولى في أقسام الأرضين وهي في الأصل على قسمين :
أحدهما
: أرض بلاد الإسلام
الصفحه ٣٧ :
يصحّ لهم التصرّف فيها بالبيع والشراء والوقف وسائر أنواع التصرّف إذا
عمروها وقاموا بعمارتها ، ويؤخذ
الصفحه ٦٧ : ، لأنه إن أراد بما ذكر من الإرسال وغير بيان صورة
الحال مع كونها حجة فلا مزيد فيه.
وان أراد الطعن
في
الصفحه ٨٦ : الفرس التي فتحها عمر بن الخطاب وهي سواد العراق وحده
في الأرض من منقطع الجبال الى طرف القادسية المتصل
الصفحه ١٠٧ :
الحكم فيه بالنسبة الى أهل يقوم به الدولة وغيرهم.
وفي الخبر
الأول ـ أعني رواية أبي بكر
الصفحه ١١٥ :
الامام
انتفى الحظر اللازم بسببه ترخص (١)
الإمام في تناوله من
الجائر سقط السؤال بالكلية أصلا ورأسا
الصفحه ١٢٠ :
إثبات أنها ظلم وقد ثبت ، فيقع الكلام في الجمع خاصة إذ لا يلزم من السقوط
بتقدير ترجيحه على عدم سقوط
الصفحه ١٣٢ :
أو من الأنفال؟ نهاية تحقيق المصنف في
أن أرض العراق من الأنفال...................... ٧٨
تحقيق
الصفحه ٤ : تاريخ الإجازة : سنة ثمان وعشرين وتسعمائة (١) وقال في
الإجازة السابقة : إنّ عدة من الفضلاء أجازوه ، ولكن
الصفحه ٦٤ :
لأن
مراده بأرض العراق المعمورة المحياة التي يقال فيها لا يجوز بيعها ولا هبتها لأنها
أرض الخراج
الصفحه ٩٧ : مكابرة ، وما أسنده
من الوجهين ظاهر الضعف كما نبهنا عليه آنفا ، ومما يؤكده ويزيده بيانا ما هو في
الاشتهار
الصفحه ١١ :
أخذ الحسن جوائز معاوية كان استيفاء لبعض حقوقه عليهالسلام ، فان الدنيا بما فيها لهم عليهمالسلام
الصفحه ٥٥ :
على مطلوبهما بل ولا تلتئم مع مقالتهما (١). فاذا كان هذا قوله في هذا الرجل الذي هو علم التحقيق