الصفحه ١٢٧ :
الأولى : قد
ذكر في كلامه مرة بعد اخرى الشريف المرتضى قدسسره والمحقق الطوسي والعلامة رضوان الله
الصفحه ٢١ :
والناذرين
إذا لم ألقهما ذمي
فاستخرت الله
تعالى على نقضها وابانة ما فيها من الخلل والزلل ، ليعرف
الصفحه ٢٧ :
المظلوم بما لا يستحقّ وعدم انزجار العامل عن عمله ، فانظر أيّها العاقل اللبيب كم
بين الصورتين اللتين في
الصفحه ٣٠ : بالسيف لا يملكها مالك مخصوص بل هي للمسلمين قاطبة يؤخذ منها الخراج
أو المقاسمة ويصرف في مصارفه .. إلخ
الصفحه ٣٨ : التحرير وهو قريب من عبارة الشيخ في المبسوط التي ذكرها في آخر فصول كتاب
الزكاة (١). ولا يخفى أنّ المؤلّف قد
الصفحه ٤١ : فيها الصدقة ، فإن كانت أرضا لرجل قبله فغاب عنها وتركها وأخربها
ثم جاء بعد يطلبها فإن الأرض لله عزوجل
الصفحه ٧٩ :
وأعجب من ذلك
أن العلامة في المنتهى (١) والتحرير (٢) نقل عن الشيخ ما يدل على أنها من الأنفال فأسقطه
الصفحه ٨٥ :
إدريس أشار الى ذلك في سرائره (٣) إشارة ، فليت شعري كيف كان قول أفراد قليلين مع عدم
التصريح من بعضهم جميع
الصفحه ٩١ : كان قول الشافعي فيه قوة » (١) فليس من
الظهور الذي ذكره في شيء كما لا يخفى ، فإن قوله الأول ذهب إليه
الصفحه ١٠٢ :
بابويه وغيرهم ، فحذف هذا الكلام كان أنسب ، هذا والمقداد في تنقيحه لم
يتعرض لهذه المسألة أصلا ولم
الصفحه ١١٣ :
الإطالة في مثل هذا مع ظهوره لأوردت عبارات اخرى ، وبالجملة فلا شك عند أهل
الله أن من الورع تجنب
الصفحه ١٢٢ : الذي في يده لغيره فإنه يدفعه الى من يستحق قبضه شرعا.
ومما يؤيد
بطلان ما ذكره ونقله في غالب ظنه ما
الصفحه ١٢٥ : لإطلاقهم الجواز من غير تفصيل ولعل الأقرب الاشتراط ، وربما
كان في الخبر الذي ذكرناه سابقا عن علي بن يقطين
الصفحه ١٢٦ :
لا يكون إلا عمن يتصدى لذلك من حيث إمامه في زعمه لأن بعث المصدقين وأخذ
ذلك من خواص من يعتقد
الصفحه ١٣١ : )................................................... ٣
فائدة في حرمة كتمان الفقه والعلم.................................................. ٢١
ذكر الاخبار