الصفحه ٤٥ :
ما صرح به العلامة في المنتهى (١) وغيره من الأصحاب من إطلاق جواز بيعها تبعا لآثار
التصرف من غير
الصفحه ٥٩ : وعدم ضبطه للقانون وعدم وقوفه بحسب مقتضى الدليل (
الثالثة ) قال في آخر كلامه : بقي هنا شيء وهو أنه
الصفحه ٦٦ : أنفسهم أن لا يكون الأصل الإباحة
للمسلمين ، وأن ما في يد المسلم إذا أسلم عليه لا يكون له ويختص به
الصفحه ٧٠ :
ذكره صريح في أنه انما اعتمد على الإجماع على مضمونها ، وقد سبق نقل الشيخ
في الخلاف (١) الإجماع عليه
الصفحه ٧٢ :
شهرة مع ضعف مستنده حيث يقول : رواية يجبر ضعفها الشهرة وهذه أشد شهرة ،
وأيضا فقد جزم بالفتوى في
الصفحه ٧٤ :
لنا الخمس في كتاب الله ولنا الأنفال ولنا صفو المال ـ ثم قال : ـ اللهم
إنا أحللنا ذلك لشيعتنا
الصفحه ٧٨ :
والمؤلف قال :
وأما أرض العراق التي تسمى بأرض السواد وهي المفتوحة من الفرس التي فتحت في أيام
الثاني
الصفحه ٩٠ :
أقول : لا أدري
قوله هذا لأي شيء نشأ ولا أي شيء قصد به وذلك لأنا إذا سلمنا أن ظاهر العلامة في
الصفحه ٩٤ :
أقول : هذا
كلام لا يحتاج الى نقض لأنه لم يزد فيه على كون بعض الأصحاب ذكر ذلك وهو حكاية حال
، ولا
الصفحه ١٠١ : بالله من نصب الدين فخا يصطاد به الحطامات واسم
الرئاسات ، وقد كان في هذا القدر كفاية إذا لم يبق في
الصفحه ١٠٣ :
من طرفهم بالنسبة إلينا » ممنوع في صورة وسنكشف عليك تحقيق هذه المسألة عن
قريب إن شاء الله تعالى
الصفحه ١٠٨ : ، فأين الدلالة وهو مع ذلك مرسل وإسحاق بن عمار ضعيف.
قوله
: ومنها ما رواه أيضا في الصحيح عن هشام بن سالم
الصفحه ١١٢ :
أحببت أن أزيد هذا البحث إيضاحا بالاستشهاد بكلام بعض الأصحاب.
قال العلامة في
المنتهى : ولا بأس
الصفحه ١٢٣ :
فرسخين فدفعت اليه الكتاب فقبله ووضعه على عينيه ثم قال لي : حاجتك؟ فقلت :
خراج علي في ديوانك ، قال
الصفحه ١٢٨ : الأبرار فأحببت إظهار ما غفلوا عنه قربة الى الله تعالى لئلا
يضيع الحق فتدخل في سلك من رضي بإضاعته وسكت عن