الصفحه ٢٨٣ : قصده إليه من غير إعلام الصرّاف؟
وما قوله أنّه
إذا قبّل الحوالة بثمن الوديعة على الصرّاف من غير قبض
الصفحه ٢٨٤ : :
ما قوله ( دام عزّه )
فيما يخرجه الودعي والمضارب والوكيل على العروض ممّا لم يستحقّ شرعا ، كالتمغاوات
الصفحه ٣٧ : التهذيب ١ : ٢٥ / ٦٤ ؛ والاستبصار ١ : ٤٧ /
١٣٠.
(٢) الكافي ٣ : ١٨ /
١٢ ، باب القول عند دخول الخلا
الصفحه ٣٨ : : قوله
: « مطهرة » فقد قلنا : إنّ المراد بها «
المزيلة للنجاسة » ، وإزالة النجاسة واجبة ، فيكون الاستنجا
الصفحه ٥٩ : ذكره وتضرّعه إليه (١) والدعاء.
قال : فأيّ
القول أصدق؟ قال : شهادة أن لا إله إلّا الله.
قال : فأيّ
الصفحه ٦١ : أيّوب الخزّاز ، عن محمّد بن مسلم ، عن أبي عبد الله عليهالسلام في قول الله عزوجل : ( فَمَا اسْتَكانُوا
الصفحه ٦٤ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم لعليّ : يا عليّ إنّ الله تبارك وتعالى حمّلني ذنوب
شيعتك ، ثمّ غفرها لي ، وذلك قوله عزوجل
الصفحه ٨٤ : . وتسمية الصبيّ بالمكلّف مجاز.
وحسنه مشروط
بأربعة :
__________________
(١) عطف على قوله
قبيل هذا
الصفحه ٨٩ : ، وترك القبيح
مستلزما للمصلحة كذلك ، ظنّ أنّهما وجهان أيضا.
وتحقيق القول
في ذلك يتوقّف على مقدّمتين :
الصفحه ٩٨ : الخاصّ شامل
للعبادات. سلّمنا ، لكنّ العبادة مشتملة عليهما.
قوله : بخلاف
العبادة فإنّها قد تقبح
الصفحه ٩٩ : .
الثاني : أنّ
العبادة ـ فعالة ـ من التعبّد الذي هو الخضوع ، وهو معنى الشكر.
الثالث : ما
اشتهر من قول
الصفحه ١١٦ : » (٥). ذكره في تفسير قوله تعالى : ( وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً ). (٦)
[٩٩] وقال عليهالسلام : « ومن قدم
الصفحه ١٣٣ : «
لا إلا إلّا الله » : تنزيهه عن الشريك والمثل والضدّ والندّ والمناوي والمنافي ، وفيه بطلان
قول اليهود
الصفحه ١٣٨ :
تعالى قادر مختار ، ونعني به أنّه يمكنه الفعل والقول ، لا كالموجب الذي له
أحدهما.
وبرهانه : أنّه
لو لم
الصفحه ١٤٢ : ) (٢) ولتعليقه تعالى رؤيته على استقرار الجبل حال الحركة ، والمعلّق
على المحال محال.
وأمّا قوله
تعالى