الصفحه ٥٢ : عليهمالسلام ـ نقلت من خط السيّد العالم صفي الدين محمّد ابن معد الموسوي بالمشهد
المقدّس الكاظمي في سبب تسميته
الصفحه ٨١ : سنيّة :
الفصل الأوّل في ماهيّته وتوابعها.
الفصل
الثاني في متعلّقه.
الفصل
الثالث في غايته.
الفصل
الصفحه ٨٧ :
والأناة ، والحلم ، والرفق ، والعفّة ، والنصيحة ، وحسن الجوار والصحبة ، والمبالغة
في صلة الرحم
الصفحه ٩٩ : للشكر وظائف مختلفة بحسب الأشخاص والأزمنة والأحوال والأمكنة؟
مع أنّ الشكر
في الشاهد يختلف بحسب المقام
الصفحه ١٠٠ : التعيين وإن كان مذهب اللطف قريبا ، وكذا
مذهب اللطف في الشكر. ولا يمتنع أن يكون اللطف والشكر علّة تامّة في
الصفحه ١١٨ :
الإمام مثل ألف ألف درهم في حجّ ». (١)
[١١٠] وروي : «
أنّ هديّة الحاجّ من نفقة الحجّ
الصفحه ١٥٠ : ياسر ٩ وغيرهم من
الصحابة عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم روايات تدخل في حيّز التواتر.
وأمّا رواة
الصفحه ١٦٤ : عشر : إجراؤه
على العضو ، فلو مسّه في الغسل من غير جريان لم يجزئ ، أمّا في المسح فيجزئ.
الثاني عشر
الصفحه ١٦٧ :
: أن لا يكون
مغصوبا.
الخامس : أن لا
يكون حريرا محضا للرجل والخنثى في غير الحرب أو الضرورة ، ولا ذهبا
الصفحه ١٦٩ : والسورة في الثنائيّة وفي الأوّلتين من غيرها.
الثاني : مراعاة
إعرابها وتشديدها على الوجه المنقول بالتواتر
الصفحه ١٩٠ : المشهور ، والأولى عند غسل الرأس ، وقصر
النيّة على القلب وحضوره عند جميع الأفعال ، والدعاء في أثنائه
الصفحه ١٩٥ :
وترتيب الفوائت
غير اليوميّة بحسب الفوات في قول. (١) وتقديم الحاضرة على مشاركها من الفرائض ، وتعجيل
الصفحه ٢٠٤ : ، وافتراشها ذراعيها ، وأن لا تتخوّى ، ولا
ترفع عجيزتها ، وترتيل التسبيح ، واستشعار التنزيه ، والزيادة فيه كما
الصفحه ٢٠٧ :
الفصل الثالث في منافيات الأفضل
وهي
اثنتان وخمسون :
مقاربة القدمين
زيادة على ما ذكر ، والدخول
الصفحه ٢١٨ :
وخصوصا القنوت ، والتعميم بالدعاء ، والتخفيف بتثليث التسبيح في الركوع
والسجود بغير دعاء وخصوصا إذا