الصفحه ٢٧٤ : (١).
(٣) ـ إنّ الوصول إلى الوحدة لابدّ
أولاً من إلغاء التفرقة المذهبية فيقول : لا يكون النظم والاجتماع والإلتآم
الصفحه ١٤٧ :
التعصب
والإرهاب الطائفي
كان أبان بن تغلب من خواص تلامذة الإمام
جعفر الصادق عليه السلام ، وقد
الصفحه ١٥٨ :
حواشيه ، وسوّغ لنفسه في أثناء ذلك أن يرجّح مذهب المعتزلة في بعض المسائل
الكلامية ، على مذهب الأشعرية
الصفحه ٢٥٣ : (٢).
٢ ـ ضرورة الرجوع إلى المصادر العلمية
الأصلية لأي مذهب أو فكرة إذا ما أردنا الوصول إلى الحقيقة في هذا المذهب
الصفحه ٦١ : بسلبية وإعراض ، وأن
تقاطعه وتهجره فذلك أمر محرّم مبغوض عند الله ، فلست حرّاً مختاراً في أن تقيم
علاقة مع
الصفحه ٢٤٤ : ء طائفته الجعفرية في سوريا ولبنان وجبل عامل نهضة مباركة وخطا بهم خطوة طيبة
حببت إليهم جميع إخوانهم من
الصفحه ١٩٧ :
مقبول.
وتبرز أهميّة هذا الأمر أكثر من المستوى
الاجتماعي ، بالنسبة للتشريعات التي تتعلّق بالشؤون
الصفحه ٩١ : والدانمارك وهولندا وسويسرا والنرويج وأمريكا
الشمالية (١).
ولإقرار مذهب البروتستانت حرّيّة الفكر
والاجتهاد
الصفحه ١٤٣ : الله يبتغي بذلك وجه الله (٣).
وكان أبو حامد الغزالي من كبار علماء
القرن الخامس الهجري قد عدل عن مذهب
الصفحه ١٩٢ : اتفاق أهل المدينة؟
أو اتفاق مجتهدي المذهب خاصّة؟
ظاهرة
الاختلاف العلمي :
الاختلاف في الرأي والفتوى
الصفحه ٢٣٩ :
والحديث ، عُني بالأمر البدهي أو الأصيل الإسلامي ، وهو وحدة الفكر والمصدر والاستنباط
، لحمل الناس عليه
الصفحه ١٤٨ :
وبالفعل كان الإمام جعفر الصادق عليه
السلام إذا طرحت عليه مسألة ذكر آراء مختلف العلماء فيها كما
الصفحه ٣١٩ : خصوم ذلك المذهب.
٢ ـ يجب مراعاة الأمانة والآداب
والإنصاف عند نقل ونقد الآراء.
٣ ـ يعتمد على منطوق
الصفحه ٧٧ :
هو : وأنّ من تخالفه في ذلك الفهم أو الرّأي والمذهب فهو كافر لا مكان له في أجواء
الإسلام ومجتمعه! ولقد
الصفحه ٣٢٠ : الاختلافات المذهبية
على الأصول الجامعة بين المذاهب ، وأن لا يقدم المذهب على الإسلام بحالٍ.
١٦ ـ عند البحث