الصفحه ٢٤٤ : الصلة محفوظةً عندما يؤتى
بالعمل إتباعا لبشر لا يملكون أهلية التشريع؟
فماذا لو أدى الناسُ نوافل الظهر
الصفحه ٢٧٠ : الفصل السادس..................................................... ٢٠٩
اختصاص التشريع باللهِ
تعالى
الصفحه ١١٣ : مسعود ) هذا مستفادٌ من قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
(
إنَّ للّهِ عندَ كلِّ بِِدعةٍ
الصفحه ١٤٤ : معناها الشرعي المنقول عندَ الاستماع إليها بهذه الطريقة
المطلقة؟!
__________________
(١) الهندي ، علا
الصفحه ١٠٣ : ءِ والاضطرار في الدنيا ، كما يؤمنونَ عند المعاينة ورؤية البأس في
الآخرة ، ولو فعلتُ ذلك بهم لم يستحقّوا مني
الصفحه ١٤٥ : الحقائق ، وتزويراً صريحاً للمفاهيم الإسلامية ، بما يصبُّ في
صالح الأحقاد المذهبية ، والتعصب الذميم
الصفحه ١٨٩ : في النموذج السابق ، وروى ( القوشجي ) ـ
وهو من أئمة المتكلمين على مذهب الأشاعرة ـ عن عمر أيضاً انه
الصفحه ١٣٣ : ، بأنَّ المرادَ من ( البِدعة ) في
هذا الحديث هو البِدعةُ الممدوحة ، وقد تقدمَ معنا أنَّ مصدرَ القول
الصفحه ٢٤١ :
أراد المزيد فليرجع إلى المصدر المذكور.
(١) محمد الخضر ، صلاة التراويح بين عمر بن الخطاب والشيعة
الصفحه ١٢٧ :
جعفر السبحاني
يقولُ العلامةُ المحققُ الشيخ ( جعفر
السبحاني ) :
(
وأمّا البِدعةُ
الصفحه ٢١٣ : المؤمنين عليهالسلام أنه قال :
(
لا رأيَ في الدين ) (٥).
وعن أبي جعفر الباقر
الصفحه ٢٥٢ :
العربي ، ط : ٢ ، ١٩٨٩م.
٢٩
ـ تاريخُ الطبري المعروف بـ ( تاريخ الأُمم والملوك )
، أبو جعفر محمد بن جرير
الصفحه ٢٠ : وعشرين ، فإنَّ
المائة تجزيك إن شاء الله ) (٢).
__________________
(١) الطوسي ، أبو
جعفر محمد بن
الصفحه ٥٩ : معرفة الحلال والحرام ) لأبي القاسم نجم
الدين جعفر بن الحسن المعروف بالمحقق الحلي المتوفى سنة (٦٧٦) هـ
الصفحه ١٠٩ : ) ، ومواجهتها ، بما لا يدعُ مجالاً للريب في مؤدَّى
الحديث ، فقد وردَ عن الإمام جعفرٍ الصادق عليهالسلام
أنَّه