الصفحه ٢٢ : ).
وبعبارةٍ أكثر شمولاً أنَّ التشريعات
الإلهية الثابتة أُمورٌ توقيفية ، يجبُ امتثالُها وعدمُ الاجتهاد في
الصفحه ٢٩ : ءِ النوافل ، وعدمِ تشريع الجماعةِ فيها ، كما
سيأتي بيانُه.
وقد وردَت رواياتٌ كثيرةٌ في كتب مدرسةِ
الصحابة
الصفحه ٤٥ : ، ويغضبُ لأنَّه يريدُ أنْ يقولَ
للأجيال القادمة : أنْ لا تتلاعبوا بالتشريع ، ولا تجتهدوا في مقابل النص
الصفحه ٥٤ : حفظ التشريعات الإسلامية وذبِّهم ودفاعهم عنها ، وأنَّ اللهَ ( جَلَّ
وَعَلا ) عصمَهم وطهَّرَهم تطهيراً
الصفحه ٦٣ : التشريع ، وهذا
التشويشُ يدعو للشك فيها ، وأخيراً نتعرض لكيفية أداء نافلة شهر رمضانَ على ضوء
مدرسةِ أهل
الصفحه ٦٧ : ءاً للمداليل اللغوية التي نمتلكُها
لا نفهمُ من قوله : ( إنّي أرى ) إلاّ التشريعَ الابتدائي ، والاجتهاد الشخصي
الصفحه ٩٩ : الشريعة ، ولما تجاهلته وأهملته ، كما هو الشأن في جميع المفردات
التشريعية الأخرى.
الصفحه ١١٧ : نابعاً من صميم التشريع ، ومتخذاً من أجل صيانته والذبِّ عنه.
المرحلة الثانية :
استعمال مَن يلي
الصفحه ١٣٥ : كانَ ـ حتى لو اقتضى الأمرُ حرفَ المفهوم عن حقيقته
، وإقصاءه عن واقعيته التشريعية ، وهذا ما لمسناه بشكلٍ
الصفحه ١٤٢ : ، كما في حال تشريع
( التراويح ) التي توقعُ الإنسانَ في مواجهة السُنَّة الشريفة الثابتة ، وتجعلُه
مورداً
الصفحه ١٤٣ : الإنسان لمصلحة معينة في
فعلٍ معينٍ لا يمكنُ أن تبيحَ له اختراقَ حصانة التشريع الإسلامي ، وتجاوز خطوطه
الصفحه ١٥٣ : يعطي ( عمرَ بنَ الخطابِ ) أهليةَ التشريع ، فتكونُ ( التراويحُ ) سُنَّةً لا
بدعةً.
وعندما نضعُ حديثَ
الصفحه ١٨٣ : التشريع الإسلامي المقدَّس.
جاءَ في تاريخ ( الطبري ) وبقية تواريخ
الإسلام :
(
فقالَ عبد
الصفحه ١٩٠ : ) ، ثم قوله بعد ذلك : ( وأنا أنهى عنهنَّ
وأُحرّمُهنَّ ، وأُعاقب عليهنَّ
) ، تشريعٌ ابتدائي ، وإحداثُ أمرٍ
الصفحه ٢٠٧ :
الفصل السادس
صلاةُ
التراويح .. اجتهاد في مقابلِ السُنَّة
١
ـ اختصاص التشريع باللهِ تعالى