الصفحه ٧١ : ) حيثُ ترجمَ ( عمر
) في الجزء الثالث من ( الطبقات ) :
(
وهو أولُ مَن سنَّ قيامَ شهرِ
الصفحه ١٠٤ : ) ، وعدِّهِ
جزءاً من الأذان الشرعي ، وذلك باعتبار أنَّ هذا القول ليس له أصلٌ في الدين ، فقد
وردَ عن أبي الحسن
الصفحه ١٨٣ : الشيخين ، فأصرَّ أميرُ المؤمنينَ علي عليهالسلام
على حذف الشقِّ الثالث ، وأبى إلاّ أنْ يبايعَ على كتاب
الصفحه ١١٧ : :
__________________
(١) الكليني ، محمّد
بن يعقوب ، الفروع من الكافي ، ج : ٤ ، كتاب الصيام ، باب : النوادر ، ح : ٧.
الصفحه ٩٣ : السُنَّة وفقهها ( العقائد الإسلامية ) ، ص ٣٦٠ ، عن الجزء الأول من
كتاب كشاف اصطلاحات الفنون
الصفحه ١٠١ :
:
(
إنَّ أحسنَ الحديث كتابُ الله ، وخيرُ الهَدي هديُّ محمد ، وشرُ الأُمور
محدثاتُها ، وكلُّ محدثةٍ بِدعة
الصفحه ٢٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ومأخوذ من بحور معرفته (١).
الدليل الثالث
إرادة الخلفاءِ
الأربعة تتنافى مع إنكارِ مدرسة
الصفحه ٢٣ : العلاّمةَ ( جعفرَ السبحاني ) يقول
من هذا المنطلق في كتابه ( صلاة التراويح بين السُنَّة والبدعة
الصفحه ١٦٨ : الخلفاء الراشدين ) على نحو
الخصوص ، ولعله عائدٌ إلى حال رواة الحديث المطعون بهم علناً في كتب الرجال كافةً
الصفحه ٢٤٩ : .
٢
ـ أدبُ الاختلافِ في الإسلام ، طه جابر
العلواني ، الرياض ، السعودية ، الدار العلمية للكتاب الإسلامي
الصفحه ٢٥٨ : ، ط : ٢ ، ١٤٠٩ هـ.
٩١
ـ الغديرُ في الكتاب والسُنَّة والأدب
، عبد الحسين أحمد الأميني النجفي ، طهران ، إيران
الصفحه ٩٨ :
الدليل
الثالث
النصوص الشرعية تنافي تقسيم البِدعة
إنَّ اللغةَ التي تحدثت بها النصوصُ
الشرعية
الصفحه ٢٢٣ : والمخصوصة هذهِ إلى الشريعة
، وادُّعي أنَّه مستفاد منها ، وأنَّه جزء من تعاليمها ، فلا شكَ ولا ريب في كونه
الصفحه ٢٢٤ : هذا الصيام مستفاد من الشريعة الإسلامية وهو جزء من تعاليمها الثابتة. وأمّا
إذا نُسب خصوص العمل الذي
الصفحه ٢٣٥ :
القومُ تناولَ المسلَّماتِ جيلاً بعدَ جيل ، حتى أصبحت جزءاً لا يتجزأٌ عن فتاواهم
، ودراساتِهم ، وحياتِهم