الصفحه ٧٠ :
(
فكانَ أُبي يصلّي بهم عشرينَ ليلةً من رمضان ، إلاّ في النصف الباقي فصلّى في
الصفحه ٨٧ : ( بِدعة ) دخيلةٌ على الشريعة الإسلامية ، نحاولُ أن نتعرضَ لأهم
المحاولات من قبل بعض علماءِ مدرسة الخلفا
الصفحه ١١٠ :
الدليل
الرابع
استعمال المتشرعةِ للبِدعة ينافي التقسيم
ويمكنُ أنْ يضافَ إلى هذا المقدار من
الصفحه ١١٥ :
(
إنَّ من ورائكم فتناً يكثرُ فيها المال ، ويُفتح فيها القرآن ، حتى يأخذه
المؤمنُ
الصفحه ١٢٦ : ) :
(
إنَّ ما ذُكر من تقسيم البِدعة إلى حسنةٍ ومذمومةٍ ، ومن كونها تنقسمُ إلى
الأحكام الخمسة ، ثمَّ
الصفحه ١٢٩ : المحدَثة ، وفي الأمر المحدَث الذي وردَ في حديث عائشة : من أحدثَ في
أمرنا هذا ما ليسَ منه فهو رد
الصفحه ١٣١ :
، لأنَّ من حقيقة البِدعة أن لا يدلَّ عليها دليلٌ شرعي ، لا من نصوص الشرع ،
ولا من قواعده ، إذ لو كانَ هناك
الصفحه ١٤١ : يفهمُ
من كلامه أنَّه أدَّى الصلاةَ المألوفة من قيام ، وركوع ، وسجود ، وهذا هو المعنى
المتبادرُ من لفظ
الصفحه ١٤٣ : ، والمحجةِ الإسلامية
الغراء ، لهو أكثرُ خطراً من تعرضِ الإنسان للوحوش الضارية ، بل لا مقايسةَ بين
الحالتين
الصفحه ١٨٢ :
الخلفاء الراشدين ) وصحته ، ولم نتمسك بما أقمناه من قرائنَ سابقةٍ على ضعفه ،
وكونه حديثاً موضوعاً ، فإنّا
الصفحه ١٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قد سنّها
لأُمته ، ثم نرى بعد ذلكَ أنَّه يرى خلافَ ذلك فيحرّمها ويحذفها من قائمة التشريع
، ويعاقب
الصفحه ١٩٩ : :
(
ألا إنَّ مثلَ أهلِ بيتي فيكم مثل سفينة نوحٍ من قومه ، مَن ركبها نجا ، ومَن
تخلَّفَ عنها غرق
الصفحه ٢٢٦ :
ونجد الجذور العميقة لهذا النحو من
الخلط أيضاً تمتد الى صدر الإسلام الأول؛ حيث كان يظن البعض أنَّ
الصفحه ٢٤١ :
على أننا سوف موارد طفيفة كشواهدٍ على
ما أوردناه ، منها قول ( محمد الخضر ) حول ( التراويح
الصفحه ٣ : الله أجمعين أبي القاسم محمد وعلي آله الطيبين الطاهرين ،
واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين من الآن إلى