الصفحه ١٢٧ : بمعنى إدخال ما ليسَ من الدين في الدين ، فهو قبيحٌ مطلقاً لا
ينقسم ، وليس له إلا قسمٌ واحدٌ ، وهو أنَّه
الصفحه ١٣٠ : منه
إلى التأويل ، بل الذي يُقالَ فيما يثبتُ به حسن الأعمال التي قد يُقالَ هي
بِدعة : إنَّ هذا العمل
الصفحه ١٣٦ : تمتلك الأصلَ الشرعي ، من خلال ممارسة
النبي الخاتَم صلىاللهعليهوآلهوسلم
لها بضعةَ ليالٍ ، ثمَّ تركَها
الصفحه ١٥٣ :
نظرة على الفصل الخامس
تستندُ الكثيرُ من الدعواتِ التي أطلقها
المدافعونَ عن صلاة ( التراويح
الصفحه ١٦٠ :
ومن الغريب حقاً أنَّ هؤلاءِ القوم
يسمحونَ لأنفسهم بركوبِ هذا النمط من الاستدلال على نحو الاستئثار
الصفحه ١٨٥ : ءُ الأربعةُ بمجموعهم
يمثلونَ مصدراً من مصادر التشريع على ما يُدَّعى استفادتُه من حديث ( سُنَّة
الخلفا
الصفحه ١٩٧ : الواقعة بين كلٍّ من ( أبي بكر ) و ( عمر ) و ( عثمان
) أن نوردَ ما ذكره ( طه العلواني ) في كتاب ( أدب
الصفحه ٢٠٠ : يقولُه أئمةُ أهلِ
البيتِ عليهمالسلام
فإنَّما هو مستقىً من معينِ علمِ النبي الخاتَم
الصفحه ٢٣٧ : ) المبتدعة
دخلت في مختلف مجالات الفقه والحياة ، على الرغم من عدم وجود أساسٍ لها في الدين ،
حتى صار شأنها شأن
الصفحه ٢٤٠ : تمسكهم
بسُنَّةِ رسولِ اللهِ الناصعةِ على مرِّ العصورِ باهضاً وثميناً ، فقد أخذت
الشبهاتُ تثارُ حولهم من
الصفحه ٣٧ :
فمن هذا الحديث نفهمُ مجموعةً من
المداليل التي تأتي في سياقِ عدمِ مشروعيةِ أداءِ نوافلِ شهر رمضانَ
الصفحه ٣٩ :
وهناك رواياتٌ أخرى ذكرت أنَّ ذلك
الأمرَ قد حدثَ لأكثر من ليلةٍ واحدةٍ ، ففي ( صحيح البخاري ) عن
الصفحه ٤١ : بهذهِ الخمس خمسين ) (١).
وعلى فرضِ صحة ما وردَ في هذه الأحاديث
من خشيةِ الافتراض ، فلعلَّ
الصفحه ٥١ :
(٢)
أمير المؤمنينَ
عليٌّ (ع) ينهى عن صلاةِ التراويح
من المتفق عليه أنَّ أميرَ المؤمنينَ
علياً
الصفحه ٥٦ : وعايةٍ ورعايةٍ ، لا
عقلَ سماعٍ ورواية ) (١).
من هنا كانَ طريقُ أهل البيت عليهمالسلام أقربَ الطرق