الصفحه ٢٢٦ : الابتداع ، ولم يلتفتوا إلى إمكانية نسبة مثل هذهِ الأمور الحادثة الى الدين عن
طريق الأدلة العامة الواردة
الصفحه ١٨ : ؛ فانَّه دأبُ الصالحين قبلكم ، ومقربة لكم الى ربِّكم ،
ومكفرة للسيئات ، ومنهاة عن الإثم ، ومطردة للداء عن
الصفحه ٥١ : عليهالسلام
هو أعلمُ الصحابة ، وأفقهُهُم ، وأقضاهم ، بنصٍ من رسولِ اللّهِ ( صَلّى اللهُ
عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ
الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد انقطع عنها ، ولم يصلِّها أبو بكر ، فيصحُ إطلاقُ لفظِ ( البِدعة ) عليها بهذا
الاعتبار ، أي
الصفحه ١٠٠ : جانباً من هذه الاستعمالات
ضمنَ عناوين متعددة :
البِدعة : تقابل السُنَّة
وردَ عن رسولِ اللّهِ ( صَلى
الصفحه ١٦٠ : العضِّ عليها بالنواجذ في مختلف الرؤى
والأحكام ، اعتماداً على حديثٍ هزيلٍ مروي عن رسولِ اللّهِ
الصفحه ٢٣ :
، وجعلت محاربةَ البدع والمحدثات من أوضح مصاديق الذود عن الشريعة الإسلامية.
قالَ رسولُ الله
الصفحه ١٤٠ : الليل المسنونة ، معترفاً بأنَّ
نافلة الليل فرادى على شكلها المأثور عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢١٣ : ، ولا يستند إلى
أساس راسخٍ في الدين ، من أمثال الرأي والقياس والاستحسان ، وغلَّظت على هذه
الحالة الدخيلة
الصفحه ٢٢٧ : : وعن نافع قال : عطسَ رجل الى جنب عبد
اللّه بن عمر ، فقال :
ـ
الحمد للّه والسلام على رسول اللّه
الصفحه ١٧٦ : المتأخرة عن صدر الإسلام ، وفي بداية أمر تدوين الحديث ، من أجل تبرير
تلاعب أُمراء الجور ، وولاة السوء بشؤون
الصفحه ١٩٢ : للعاقل أن يفكّر في تأخّر علي عَليهِ السلامُ عن بيعة أبي بكر ستة أشهر
إلى أن ماتت فاطمة ، فإن كان مصيباً
الصفحه ٢٢٢ : :
(
روى مالك عن نافع عن ابن عمر : أنَّ رجلاً سأل رسولَ الله صَلّى اللهُ عَليهِ
وسلَّمَ عن صلاة الليل
الصفحه ١١٢ : لا الهَ غيرُه لقد جئتُم ببِدعةٍ
ظُلماً ، ولقد فضلتم أصحابَ محمّد صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ علماً
الصفحه ١٩١ :
فنحن نرى أنَّ ( عمر ) قد أثبتَ وجودَ (
متعةِ النساء ) في الشريعة الإسلامية ، وأنَّ رسولَ اللّهِ