الصفحه ١٧٨ :
إلى غير ذلك من الأحاديثِ المشابهة (١).
وقد جاءَ في بعض ألفاظ حديث ( سُنَّة
الخلفاء الراشدين ) ما
الصفحه ٤٨ :
(
وأمّا ما رواه ابنُ وهب عن أبي هريرة : خرجَ رسولُ اللّهِ صَلّى اللهُ عَليهِ
الصفحه ١٢٩ : مَن يقولُ : البدعُ تنقسم إلى قسمين : حسنة وقبيحة ، بدليل قول
عمر رضيَ اللهُ عنه في صلاة التراويح
الصفحه ١٥٩ : التي تُثار حولَ الكثير من الأُمور
المنسوبة إلى ( أبي بكر ) و ( عمر ) و ( عثمان ) مما هو خارج عن حياط
الصفحه ٤٠ :
أنْ
تُفرضَ عليكم فتَعجزوا عنها. فتُوفّيَ رسولُ اللّهِ والأمرُ على ذلك
الصفحه ١٩٩ : ، ولا يختلفونَ فيه ، وهم دعائم الإسلام ، وولائج
الاعتصام ، بهم عادَ الحقُّ إلى نصابه ، وانزاح الباطل عن
الصفحه ٥٢ :
ـ
يا رسولَ اللّهِ ، عمَّن نأخذُ العلمَ بعدَكَ؟ فقالَ صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ
الصفحه ١١٤ :
، وينسحبُ عمّا تفوه به من كلام.
* روى ( البخاري ) عن ( مجاهد ) أنَّه
قالَ :
(
دخلتُ أنا
الصفحه ٢٠٢ : .
وليُنظر إلى ما يرويه ( ابنُ
عباس ) عن ( عمر ) حيث يقولُ : ( إنّي لجالسٌ مَعَ عمر بن
الخطاب ذاتَ يوم إذ
الصفحه ٢٣٠ : وأوضح لهم أنَّها ( بدعة ) ، ومخالفة لحكم اللّه تعالى ، وسنَّة
رسوله الخاتَم ( صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ
الصفحه ٣٤ : عن صلاة رسول اللّه ( صَلّى اللهُ
عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ ) في شهر رمضانَ وفي غيره من الشهور
الصفحه ٥٤ : الناس بهذهِ البدع ، وتركهم لسُنَّة رسولِ اللّهِ ( صَلّى
اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ ) ، ولكنَّه
الصفحه ٤٢ : أمرُ ( التراويح ) مشروعاً
ومندوباً ، فكيفَ يُعقل أن يتباطأ عنه رسولُ اللهِ ( صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ
الصفحه ٢٢ : ركعات القيام في ليالي شهر رمضان
حسب الأدلة الشرعية ، بعد الفراغ من كون أصل القيام منسوباً إلى الشريعة
الصفحه ٥٥ : السفينة ) عنه ( صَلّى
اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ ) :
(
النجومُ أمانٌ لأهل الأرض من الغرق