الصفحه ٥٧ :
رسولُ اللّهِ صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ في لياليهِ بجماعةٍ ، ولو كانَ
خيراً ما تركه ، وقد صلّى في
الصفحه ١٠٣ :
: طبَّقَ رسولُ اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
كلمةَ ( البِدعة ) على قيام نافلة شهر رمضان جماعةً في لياليه
الصفحه ١٠٩ :
رسولُ اللّهِ صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ في لياليه بجماعةٍ ، ولو كانَ
خيراً ما تركَه ، وقد صلّى في
الصفحه ٨ : أهلِ البيتِ عليهمالسلام فقد اعتبرت القيامَ
في ليالي شهرِ رمضانَ بالنوافل من السُّننِ المؤكَّدة ، إلا
الصفحه ١٣ : الصحابة ) ومدرسةِ أهلِ البيتِ (ع) هوَ أنَّ قيامَ الليلِ في
جميعِ الليالي سُنَّةٌ مؤكدةٌ ، وثابتةٌ في
الصفحه ٣٩ : رواياتٌ أخرى قريبةٌ من هذا
المضمون أيضاً ، وانْ كانت تختلفُ في عدد الليالي ، وتواليها ، ومواضعِها من شهر
الصفحه ٩٤ :
يسنَّها
لهم ، وإنَّما صلاّها لياليَ ثمَّ تركها
(١)
، ولم
يحافظ عليها ، ولا جمعَ
الصفحه ١٥١ : النبي بأصحابه ليالي ، وتخلَّفَ عنهم في الأخير ، خشيةَ
أنْ تُفرضَ عليهم ، واستمرَ الصحابةُ ـ رضيَ اللهُ
الصفحه ٣ : لياليه المباركة ،وقد
وردت فيها روايات كثيرة من طرق الفريقين.
أما صلاة التراويح بشكلها وكيفيتها
المعروفة
الصفحه ١٩ : عليهمالسلام
كذلك على أنَّ أداءَ نافلة الليل في شهر رمضان من السُنن المؤكدة ، وأنَّ للقيام
في لياليه ثواباً
الصفحه ٢١ : .
فلا يوجدُ خلافٌ بين المدرستين في أصل
نافلة الليل ، ولا خلاف بينهما في أصل التنفل في ليالي شهر رمضان
الصفحه ٢٢ : ركعات القيام في ليالي شهر رمضان
حسب الأدلة الشرعية ، بعد الفراغ من كون أصل القيام منسوباً إلى الشريعة
الصفحه ٢٤ : وهو قيام شهر رمضان ونوافل لياليها والصلوات فيها من الأمور
والمسائل المشتركة بين الفريقين ، بل الاشتراك
الصفحه ٣٨ : ليالي شهر
رمضانَ لقطعِ خلوةِ رسولِ اللهِ ( صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ ) مع الله ( جَلَّ
وَعَلا
الصفحه ٤٠ : ، دفعتهم الرغبةُ الآنيةُ للائتمام بالنوافل في ليالي شهر
رمضانَ ، إذ لا يُعقل أنَّه كلما تتولد رغبةٌ عند