الصفحه ١٤٣ : معالمَها ، نتيجةَ
الدسِّ ، والتحميلِ ، والافتراء ، ووضع العقباتِ أمامَ القانونِ الإلهي من أن يأخذ
مساره
الصفحه ١٥١ :
جمعهم عمرُ بنُ الخطاب رضيَ اللهُ عنه خلفَ إمامٍ واحدٍ كما كانَوا خلفَ النبي ،
وليسَ هذا بِدعة في الدين
الصفحه ١٥٣ : ءَ الأربعة ) المعنيينَ به لدى
( مدرسةِ الصحابة ) ، والذين من ضمنهم ( عمرُ بنُ الخطاب ) ، بدليل أنَّ الإمامَ
الصفحه ١٦١ : إمامٍ
واحدٍ وجعلِها عشرينَ ، وقولِ عمر ( نعمت البدعةُ هذهِ ) ، وكلّ ذلكَ قد صحَّ عن
عمر وعن الصحابة
الصفحه ١٧٤ : بن أحمد الذهبي ، ميزان الاعتدال ، ج : ١ ، ص : ٢٣١.
وفي ( سير أعلام النبلاء ) :
( وقالَ إمام الأئمة
الصفحه ١٨٢ : ، وتدلُّ عليه :
أدلّةٌ ومؤيدات
الدليل
الأول : الإمام علي عليهالسلام يرفض المبايعة على
سيرة الشيخين
الصفحه ١٩٠ : ) (٤).
__________________
(١) عبد الحسين شرف
الدين ، النص والاجتهاد ، ص : ٢٠٦ ، عن شرح التجريد للقوشجي ، في أواخر بحث
الإمامة
الصفحه ٢٠٣ : الخلافةِ
__________________
(١) يقولُ الامام
الباقر عليهالسلام
على ما رواه ( زرارةُ ) عنه : ( بُنيَ
الصفحه ٢٠٦ : بين طيات هذهِ الدراسة ، وأمّا ما وردَ بشأن الإمام
الثاني عشر عَليهِ السلامُ فهو أحاديث كثيرة أيضاً
الصفحه ٢٦٣ :
قم ، إيران ، مؤسسة
إسماعيليان ، ط : ٤ ، ١٣٦٧ هـ ش.
١٤٠
ـ نهجُ البلاغةِ للإمام علي (ع)
، جمع
الصفحه ٢٧٠ : ................................................................ ١٨٢
١ ـ الدليل الأول
الامام علي يرفضُ المبايعةَ على
سيرةِ الشيخين................... ١٨٣
الصفحه ٥٥ :
) (١).
وأنَّهم قرناءُ الكتاب الكريم كما وردَ
في ( حديث الثقلين ) المروي في أُمهات كتب المسلمين ، حيثُ قالَ رسولُ
الصفحه ٩٣ :
) (٢) ، و ( تهذيبُ الأسماء
واللغات ) (٣).
وأمّا ( ابنُ الأثير ) في كتابه ( النهاية
) (٤) فقد استندَ
إلى مقولة
الصفحه ١٦٦ : صَلّى اللهُ
عَليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ : ( ستة لعنتُهم ، فلعنهم اللّه وكلُّ نبي مجاب : الزائد
في كتاب اللّه
الصفحه ١٧٣ : ) ، ولقد قالَ
لي ( نُعيم يعني ابن حمّاد ) : ( كان بقية يضنُّ بحديثه عن
الثقات ، قالَ : طلبتُ منه كتابَ