الصفحه ٢٢٣ : أنَّ العمل الذي يشمله
العنوان العام يتصف بعنوانين :
__________________
(١) الطوسي ، أبو
جعفر محمد
الصفحه ٢٦٠ : النووي ، دار الفكر ، بيروت ، لبنان.
١١٣
ـ المحاسنُ ، أبو جعفر أحمد بن
محمد بن خالد البرقي (٢٧٤) هـ
الصفحه ٢٦٢ : ، جعفر مرتضى
العاملي ، طهران ، إيران ، معاونية العلاقات الدولية في منظمة الإعلام الإسلامي ، ط
: ٢ ، ١٩٨٧م
الصفحه ١٦ : ، ولم يعجبه منظرهم متفرقين أشتاتاً؛ فرأى في تلك اللحظة أن يجمعهم على
إمامٍ واحدٍ ، ويحولَّ أداءهم للصلاة
الصفحه ١٧ :
) إماماً للنساء .. فامتثل الإمامُ والمأمومون لهذا الطلب ، وأخذوا يصلونها جماعةً
، وحينما شاهدَ ( عمرُ
الصفحه ٢٧ : ( التراويح ) في حياتهِ مطلقاً.
ومن ثمَّ نستعرضُ موقف الإمام علي (ع) الرادعِ
عن أداءِ ( التراويح ) ، وتصريحه
الصفحه ٣٨ : الدارَ بأثاثها ) ، أي : معَ أثاثها؛ لأنَّ صلاة الجماعةِ
لا تتمُّ والإمامُ داخلُ الحجرة ، والمأمومونَ
الصفحه ٤٢ : وَكانوا لَنا خاشِعينَ ) (٤).
٥ ـ إنَّ رفعَ هؤلاءِ الثلة أصواتَهم
أمامَ بيت النبي ( صَلّى اللهُ
الصفحه ٤٤ :
سيكونُ مدعاةً الى أنْ تحبَطَ أعمالُهم ، بخلافِ أولئك الذين يُظهرون أمامَه
الأدبَ الرفيع ، ويغضّونَ
الصفحه ٤٥ : بالحلال!!
د ـ النبي (ص) لم يصل التراويحَ في نظرِ كثير من
أئمةِ مدرسةِ الصحابة
صرَّح إمامانِ كبيرانِ
الصفحه ٧٠ : أربع تكبيرات في
صلاة الجنائز ، وأوّلُ مَن جَمَع الناسَ على إمامٍ يصلّي بهم التراويحَ
الصفحه ٧٩ : ء فقط وأمّا القرآن فلا .. والنظر
في المصحف داخل الصلاة حال قراءة الإمام
الصفحه ١٠٠ : ادّعى ذلك
فدعواه وبدعتُه في النار ) (٢).
وسأل رجلٌ الامامَ علياً عليهالسلام عن ( السُنَّة
الصفحه ١٢٨ :
أخذَ هذا الأمرُ يطرحُ نفسَه بالحاحٍ
أمامَ النافين للتقسيم ، فماذا يا تُرى أنَّهم يجيبون عليه؟ وما
الصفحه ١٣٤ : نفسَها
بالحاحٍ أمامَ النافينَ للتقسيم المذكور ، وباتت تنتظرُ الإجابةَ الصريحةَ منهم ، وفقاً
لما توصلوا