الصفحه ١٨٢ : ء الأربعة في الحديث
تتنافى مَعَ إنكار العامة لوجود النص.
الدليل
الرابع : حجم الحديث لا يتناسب مَعَ موقع
الصفحه ٢٠٠ : يقولُه أئمةُ أهلِ
البيتِ عليهمالسلام
فإنَّما هو مستقىً من معينِ علمِ النبي الخاتَم
الصفحه ٢٠٣ : شموليةً ، أنْ يخرجَ عن السير على ضوء
هذهِ القاعدةِ العقلائية المسلَّمة ، ويتعاملَ مَعَ أمر الاستخلاف بهذه
الصفحه ٢١٥ : ، باعتبار
أنَّ دين اللّه لا يُصابُ بالعقول.
وهل هذا إلا تحكيم للرأي الذي يتقاطع
مَعَ تعاليم الشرع المبين
الصفحه ٩ :
مشروعيتُها مع مرورِ
الزمان ، وينساقُ لأدائها الملايينُ من الناس ، ظناً بأنفسِهم أنَّهم يُحسنونَ
الصفحه ٣٣ : الإنسانية ، ما يهدفُ إليه إخفاءُ
النوافل عن الأنظار ، والانفرادُ بها مع خالقه ، فهوَ من أبرز مظاهرِ الإخلاصِ
الصفحه ٣٩ : أكثرَ منهم ، فصلّى وصلّوا معه ، فأصبحَ الناسٌ
فتحدّثوا ، فكثُرَ أهلُ المسجدِ من الليلةِ الثالثة ، فخرجَ
الصفحه ٤٠ : وآلِهِ وسلَّمَ ) من أنْ
تُفرض على الأُمة ، وهذا الأمرُ يتنافى مع فهمنا لواقع التشريع الإلهي المرتبط
الصفحه ٤١ : ( التراويح ) أيضاً.
وإذا لاحظنا ( القرآن المجيد ) نجدُ أنه
يتنافى مع أمر ( الإبطاء ) هذا فيما لو كان العمل
الصفحه ٥٢ : السَّلامُ ، فدخلَ عليهم المسجدَ ومعه الدرّةُ ،
فلمّا رأوه تبادروا الأبوابَ وصاحوا : واعمراه
الصفحه ٥٣ : إلا في فريضةٍ ،
وأعلمتُهم أنَّ اجتماعَهم في النوافل بدعةٌ ، فتنادى بعضُ أهلِ عسكري ممن يقاتلُ
معي : يا
الصفحه ٥٦ : ) ، واعتبروها ( بدعةً ) محدَثة ، ولا علاقةَ لها مع الدين
الحنيف ، وذلك من خلال مجموعةٍ من الأحاديث ، منها ما
الصفحه ٧٢ : ءِ ينصرفونَ ولا يقومونَ مع الناس ) (١).
وقالَ ( الكحلاني ) في ( سبل السلام )
بعد التعرّض لكمية وكيفية
الصفحه ٨٩ :
(٢)
معَ القائلينَ بتقسيمِ البِدعة
أرجو من القارئ الكريم أنْ يركِّزَ عند
مطالعة الأقوال التالية
الصفحه ٩٢ : ،
فليس كل ما أُبدع منهياً عنه ، بل المنهيُّ عنه بِدعةٌ تُضادُّ سُنَّة ثابتة ،
وترفعُ أمراً من الشرع مع