الصفحه ٢١٦ : في حفظ القرآن الكريم؟؟!
يقول اللّه ( جَلَّ وَعَلا ) :
( وَما كانَ لِمُؤمِنٍ
ولا
الصفحه ٢٢٨ : اللّه بن مسعود أنَّ قوماً يجلسونَ في المسجد بعد المغرب ، فيهم
رجل يقول : كبّروا اللّه كذا وكذا ، وسبّحوا
الصفحه ١٩ : له ما تقدَّم من ذنبه ) (١).
ورُويَ فيه أيضاً عن ( عائشة ) :
(
حدثنا إسماعيل
الصفحه ٤٢ :
وسلَّمَ ) مع هذه الدعوة القرآنية الصريحة للـ ( مسارعةِ ) والـ ( مسابقةِ ) في
الخيرات التي وجهها الله
الصفحه ٣٧ : إليه في أثناء أدائه
للصلاة ، وتتبعوا أثرَه فيها ، من دون علمٍ منه ، فهو ( صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ
الصفحه ١٢٩ : ) :
(
المحدَثاتُ بفتح الدال ، جمعُ محدَثة ، والمرادُ بها ما أُحدث وليسَ له أصلٌ في
الشرع ، ويُسمّى في عرف الشرع
الصفحه ٤٠ :
بالمصالح والمفاسد العامة للبشرية في مختلف الأمكنة والأزمنة ، والذي لا علاقةَ له
بميول ثلةٍ من المصلين
الصفحه ٥٠ : اللّهِ صَلّى اللهُ عَليهِ وسلَّمَ
والأمرُ على ذلك ) ، أي : على تركِ الجماعةِ في التراويح ، ولغيرِ
الصفحه ٣٩ : في ( صحيح
البخاري ) عن ( عائشة ) عن رسولِ اللهِ ( صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ ) أنَّه
الصفحه ٢٠٢ :
إنَّ قضيةَ الخلافةِ الإسلامية والولاية
على أمر التشريع لهي من أهمِّ ما يفكّرُ فيه رائدٌ إنساني مثل
الصفحه ١٨٧ : ، وأنَّ النهي عن
متعة الحج ( بدعةٌ ) حدثت في الدين من بعدَ وفاةِ رسولِ اللّهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣١ :
وفي ( كنز العمال ) :
(
سُئلَ عمرُ عن الصلاةِ في المسجدِ فقالَ : قالَ رسولُ اللّهِ
الصفحه ١٥٩ : بما كانَ متبعاً في عهد رسولِ اللهِ صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ وأبي
بكرٍ وعمر فحسنٌ ، ومَن أخذَ بما
الصفحه ٤١ : البِدعةِ في
الدين ) (٢).
فالنبي الخاتَم ( صَلّى اللهُ عَليهِ
وآلِهِ وسلَّمَ ) كانَ يبالغُ في ردع
الصفحه ١١١ : ارتفعت
أصواتُهم ، واشتدَّ فيه جدالُهم ، فوقفَ عليهم وسلَّم ، فردّوا عليه ، ووسّعوا له
، وقاموا إليه