الصفحه ١٩٠ : في الدين من دون أنْ يكونَ له أصلٌ فيه ، وهو
من أصدقِ مصاديق ( الابتداع ).
بل نرى أنَّه قد وضَع
الصفحه ١٩١ :
فنحن نرى أنَّ ( عمر ) قد أثبتَ وجودَ (
متعةِ النساء ) في الشريعة الإسلامية ، وأنَّ رسولَ اللّهِ
الصفحه ٣٨ : فرادى لا جماعةً ، وهذا
التفسير مدعومٌ بقولِ ( ابن حجر ) في ( فتح الباري ) :
(
مقتضاه
الصفحه ١٥٠ :
فالملاحظُ أنَّه يجعلُ الفعلَ الذي
يكونُ له أصلٌ في الشرع من أفراد المعنى اللغوي للبِدعة ، وهذا ما
الصفحه ٩٣ :
) (٢) ، و ( تهذيبُ الأسماء
واللغات ) (٣).
وأمّا ( ابنُ الأثير ) في كتابه ( النهاية
) (٤) فقد استندَ
إلى مقولة
الصفحه ٢١٩ : تطوعياً
مندوباً ، وداخلاً في صميم التشريع ، إلا أنَّ الإتيان بها بقصد التقرب إلى اللّه
جل ثناؤُه لا بدَّ
الصفحه ١٧٣ : ، تهذيب التهذيب ، ج : ١ ، ص : ٤٧٥ ـ ٤٧٦.
وقالَ ( الجوزقاني ) في كتاب
( الموضوعات ) تأليفه : ( ضعيف
الصفحه ٢٥٧ : الإسلاميةُ من الكتاب والسُنَّة الصحيحة
، محمد جميل زينو ، ط : ١٢ ، ١٤١٠ هـ.
٨٨
ـ عليٌّ في الكتاب والسُنَّة
الصفحه ٢٢١ : اللهُ عَليهِ وسِلَّمَ : كان يصلي ثلاث
عشرة ركعة ، ويوتر من ذلك بخمس ، يجلس في الآخرة ويسلِّم ، وانَّه
الصفحه ١٣٢ :
من كتابٍ أو سُنَّة أو ما استُنبطَ منها ) (١).
محمد جميل زينو :
يقولُ ( محمد جميل زينو ) في
الصفحه ٤٨ : ) (٢)
وأضافَ ( محقّقُ الكتاب ) في الهامش :
(
وذكره أبو زرعة الرازي في كتاب : أسامي الضعفا
الصفحه ٥٢ :
بأنَّه بابُ مدينة علمِ النبي ( صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ ) ، ووارثُ
حكمته ، وقد قالَ فيه ( أبو
الصفحه ١٩٩ :
اللّهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وتنطقُ
بها ، ولا يصحُّ بأيِّ حالٍ أنْ يردَ الأمرُ باتباع سُنَّة
الصفحه ٥٩ : ، وقد روي عن النبي صلّى اللهُ عليهِ
وآلهِ وسلَّمَ أنَّه قالَ :
ـ
أيها الناسُ ، إنَّ الصلاةَ بالليل في
الصفحه ١٨٨ : عبدَ اللّه بنَ عباس ، وعبدَ اللّه بنَ الزبير ذكروا المتعةَ في النساء
والحج ، فدخلتُ على جابر بن عبد