الصفحه ١٥٣ : ( سُنَّةِ الخلفاءِ
الراشدين ) في الميزان ، نكتشفُ أنَّه في غايةِ الضعفِ من جهة السَّند ، فرواتُهُ
من
الصفحه ٢٠٣ : الطريقة
المزعومة ، ومن خلال حديثٍ متناقضٍ في مضمونه ، ومجمل في دلالته ، ويتيم في
مؤداه؟!!
إنَّ مَن
الصفحه ١٧ :
المصلين في هذه
النافلة ، وفي رواياتٍ أُخرى أنَّه عيَّنه إماماً للرجال ، وعيَّنَ ( تميمَ الداري
الصفحه ٢٢٥ :
الخاص فهو مبتدع ، وإن
كان يأتي به بعنوان الامتثال والجري على مقتضى الأدلة العامة ، فهو داخل في
الصفحه ٧٦ :
راجع
إلى الاختلاف في الوتر ، وكأنَّه كان تارةً يوتر بواحدةٍ ، وتارةً بثلاث
الصفحه ١٨٥ : ء الراشدين ) ، لما أمكننا أنْ نتصورَ وقوعَ الاختلاف في أمر التشريع
ومتعلقاته بأبسط صوَرِهِ وأنحائه ، فضلاً عن
الصفحه ٢٣٨ :
وقولهم في باب ( النداء للصلاة ) :
(
ينادى لصلاة العيدين والكسوفين والاستسقا
الصفحه ٢٦٧ : الليلِ سُنَّة مؤكَّدة
في شهرِ رمضان............................................ ١٩
نقطةُ الخلافِ بينَ
الصفحه ٢٦٩ :
للبِدعة ينافي التقسيم.................................... ١١٠
أ : استعمال الصحابةِ للبِدعة
في خصوصِ
الصفحه ٦١ : على التراويح
٢
ـ التراويح بِدعة في نظرِ بعضِ الصحابة
٣
ـ التراويح بِدعة في نظرِ بعضِ علماءِ مدرسةِ
الصفحه ٧٥ : يزيد بن رومان قالَ : كان الناسُ يقومونَ في زمان عمر بثلاث وعشرين ).
(
وروى محمدُ بنُ نصر من طريق عطا
الصفحه ١٦٢ :
(٣)
حديث سُنَّة الخلفاءِ الراشدينَ في الميزان
وسوف نثبتُ أنَّ حديث ( سُنَّة الخلفاء
الراشدين
الصفحه ٢٦٨ : بِدعة في نظرِ بعضِ الصحابة........................................ ٦٨
٣ ـ
التراويح بِدعة في نظرِ بعضِ
الصفحه ٢٥ :
أ ـ النبيُّ يحثُّ على إخفاءِ النوافلِ
في البيوت
ب ـ النبيُّ يصلّي نوافلَ شهرِِ رمضانَ
منفرداً
الصفحه ١٥٥ : الحديثِ ومضمونُه
٢
ـ الحديثُ ذريعة لنفي الابتداع عن التراويح
٣
ـ حديث سُنَّةِ الخلفاءِ الراشدينَ في