الصفحه ٨ :
ولكنْ ثَمةَ خطورة تكمنُ في طريقِ
البحثِ الفقهي الذي يتحملُ وجهاتِ النظر المتعددة؛ وذلك عندما
الصفحه ٧٤ :
(٤)
التضارب
الفاضح في عددِ ركعاتِ التراويح
على الرغم من الإصرار الكبير لدى البعض
للتمسك
الصفحه ٧٩ :
وهذه قرينةٌ إضافيةٌ على عدم انضباط هذه
الظاهرة في حياة المسلمين ، وخضوعها للآراء الشخصية ، بما
الصفحه ١٦١ : متأنيةً ، ننظرُ
فيها إلى سندهِ أولاً ، ومضمونه ثانياً؛ لأنَّه أصبحَ يمثلُ الخطَّ الخلفي
والذريعة الجاهزة
الصفحه ١٧٢ :
السلسلة
السادسة (١)
: وقد وقع في هذه السلسلة ( بقية
بن الوليد بن بُجير بن سعد ) ، وهو ليس
بأحسن
الصفحه ٢١ :
(٤)
نقطةُ الخلافِ بينَ
المدرستين
تكمنُ نقطةُ الخلاف حولَ صلاة ( التراويح
) في أنَّ أتباع
الصفحه ١٠٧ : ءٍ ) ، فهذا يعني ملازمةَ صفة ( السوء
) للنميمة ، بعد استيعابها بالأداة ( كل ) ، وليسَ فيه أي إيحاء بأنَّ هناك
الصفحه ٢٢٠ :
فيها إلى نفس المكلَّف ، شريطة أن تبقى محتفظة بسمة الشرعية ، ومندرجة تحت
العموميات الثابت ورودها عن
الصفحه ٢٢٤ : .
الثاني
: هو العنوان الخاص الذي أتى به المكلف ، والذي قد يحمل عناوين تفصيلية غير مذكورة
في الدليل.
فمن
الصفحه ٢٣١ :
(
لا تشرع الجماعة في شيء من النوافل الأصلية وإن وجبت بالعارض بنذرٍ أو نحوه ،
حتى
الصفحه ٢٧ : ءِ النوافلِ في البيوت ، وهذا الأمرُ يتنافى مع الإعلان بنافلة
الليل في شهر رمضان من خلال أدائها جماعةً
الصفحه ٩٥ :
الكتب في مجال
تخصصاتها اللغوية ، باعتبار انَّها أسفارٌ علميةٌ معتبرة ، وخصوصاً الكتب اللغوية
الصفحه ١١٠ :
الاستعمال في النصوص الشرعية ، قرائنُ ظنيةٌ قوية ، مستفادةٌ من تتبعِ واستقراء
استعمالات المتشرعة الذين رافقوا
الصفحه ١٣٠ : المعيَّن مثلاً ليس ببِدعة ، فلا يندرج في الحديث ) (١).
أبو اسحاق الشاطبي :
ونرى أنَّ ( أبا إسحاق
الصفحه ١٣١ :
(
إنَّ هذا التقسيم أمرٌ مخترع ، لا يدلُّ عليه دليلٌ شرعي ، بل هو في نفسه متدافع