الصفحه ٨٨ : في طريقٍ مضادٍ له
تماماً.
وكانَ أنْ تمخَّـضَ الحـلُّ في رأي هؤلاء
المبررين والمـدافعين بتشطيرِ
الصفحه ١٦٠ : العضِّ عليها بالنواجذ في مختلف الرؤى
والأحكام ، اعتماداً على حديثٍ هزيلٍ مروي عن رسولِ اللّهِ
الصفحه ٢٣٧ :
(١)
بصمات التراويحِ على المسائلِ الفقهية
الإسلاميَّة
مما يؤسف له أنَّ صلاة ( التراويح
الصفحه ٧٢ : :
(
وأما التراويحُ على ما أعتيد عليه الآنَ ، فلم تقع في عصره صلّى اللهُ عَليهِ وسَلَّمَ
، وإنما كانَ
الصفحه ٧٨ : الفجر )
(٢).
ولم نعهد مثلَ هذه المشقة البالغة في
صلوات رسولِ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، بل
الصفحه ١٢٧ : بمعنى إدخال ما ليسَ من الدين في الدين ، فهو قبيحٌ مطلقاً لا
ينقسم ، وليس له إلا قسمٌ واحدٌ ، وهو أنَّه
الصفحه ١٣ : النافلةِ جماعةً أمرٌ لا علاقةَ له بالدين؛
لأنَّه لا يختزنُ خصوصياتِ الأمرِ المشروع ، فيكونُ ( بدعةً ) في
الصفحه ٨٠ : .. والحضور
إلى المسجد مع السائق بمفردها .. )
(١).
ومما يثيرُ في النفس السخريةَ والأسى ما
وصل إليه
الصفحه ١٣٨ :
وبعد وقوع ( ابن تيمية ) في هذا التناقض
الصارخ يحاولُ أن يضفي على ( التراويح ) بعضَ المواصفات التي
الصفحه ١٤٠ :
القرينة الاولى :
ذكر ( عمر ) كلمة ( هذه ) ، أو ( هي ) في
وصف هذه البِدعة والإشارة إليها في قوله
الصفحه ٢٢٦ : الإتيان بأي أمرٍ
حادث لم يرد بشأنه الدليل الخاص ، أو انَّه لم يكن موجوداً في عصر التشريع ، يعدّ
من
الصفحه ٢٤٤ : عن
آخره ، وتمتلئ الشوارع والأزقة والميادين المحيطة بالمسجد في تظاهرة جميلة أثناء
تأدية إحدى شعائر
الصفحه ١٢٤ : هذا المفهوم ينحصرُ بالطابع المقيت والمذموم له ، وأنَّها لم تُستعمل
في محاورات المتشرعة إلاّ مذمومةً
الصفحه ١٤٥ : الزمنيةَ التي
تركَ فيها رسولُ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
أداءَ التراويح حسب زعمه ، مضافاً إلى الفترة
الصفحه ٢٤٣ : ( البدعة ) ، وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً ، ولنقرأ
ما ورد في صحيفة ( الرياض ) حول إحياء ( التراويح