الصفحه ١٧١ : له البخاري ) : ميزان الاعتدال للذهي ، ج : ٤ ، ص : ١٣٥.
(١) الحاكم في
المستدرك ، ج : ١ ، ص : ٩٦ ـ ٩٧
الصفحه ٧٣ :
تحريرَ
القولِ فيها فأقول : الذي وردت به الحاديثُ الصحيحةُ والحسانُ والضعيفةُ
الصفحه ٩٤ : الناسَ لها ، ولا كانَت في زمن أبي بكر ، وإنَّما عمر
رضيَ اللهُ عنه جمعَ الناس عليها ، وندبَهم إليها
الصفحه ١٧٥ : أنَّه حديث مختَلق
، وليس له أصلٌ مطلقاً ، وقد نُسب إلى رسولِ اللّهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
كذباً وزوراً
الصفحه ٢٠٦ : منها ما روي في ( ينابيع المودة
) للشيخ ( سليمان الحنفي ) من أنَّ رسولَ اللّهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٣٠ : معيّنة ، وهذا يعني قصد التشريع المنافي والمبطل لاندراجه تحت العموميات
المشار إليها في كلام ( ابن أبي
الصفحه ٢٤٥ :
وهل يمكن لها أن تكون صلةً بيننا وبين
الله تعالى ، نتقرب من خلالها إليه ، مهما اشتملت عليه من دعوات
الصفحه ٥٨ :
ـ
عشرَ ركعات ، والوتر ، والركعتانِ قبلَ الفجر ، كذلك كانَ يصلّي رسولُ اللّه
الصفحه ٧٧ : : وهذا أثبت ما سمعتُ في ذلك ، وهو موافق لحديث عائشة في صلاة
النبي صَلّى اللهُ عَليهِ وسَلَّمَ من الليل
الصفحه ١٧٤ :
________________________
وقالَ ( الجوجزاني ) : ( رحم
اللّه بقية ما كانَ يبالي إذا وَجَدَ
الصفحه ٢٠١ : .
وعندَ القول بأنَّ رسولَ اللّهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم قد عيَّنَ
أربعةَ خلفاء من بعدهِ ، وهم ( أبو بكر
الصفحه ١١٥ :
(
إنَّ من ورائكم فتناً يكثرُ فيها المال ، ويُفتح فيها القرآن ، حتى يأخذه
المؤمنُ
الصفحه ٢١٧ : فقهاء أهل الحديث يقولون : إنَّ الأصل في العبادات
التوقيف ، فلا يشرع منها إلا ما شرعه اللّه ، والا دخلنا
الصفحه ٢٦٠ : ، ابن الحاج ، مصر ، المطبعة المصرية
بالأزهر ، ط : ١ ، ١٩٢٩م.
١١٥
ـ مرآةُ العقول في شرح أخبار آل الرسول
الصفحه ٩ : العقائدي الحسّاس ، الذي يمكنُ أن لا
تكونَ النتائجُ فيه إلى صالحه ، مما يؤدي بعملِه إلى مواجهةِ الله ورسولِه