الصفحه ٢٠ :
(
ممّا كانَ رسولُ الله صَلّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسَلَّمَ يصنعُ في شهر رمضان
الصفحه ١٠٩ :
رسولُ اللّهِ صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ في لياليه بجماعةٍ ، ولو كانَ
خيراً ما تركَه ، وقد صلّى في
الصفحه ٣ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
مقدمة
المركز :
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على خ٩ير خلق
الصفحه ٤٩ : :
ـ
لم يكن بالحافظ. وقالَ الدارقطني :
ـ
سيئ الحفظ ، وساق له الذهبي في الميزان عدةَ أحاديث وقالَ
الصفحه ٧٠ : تخلّفَ أُبي كانَ تأسياً
برسولِ اللهِ صَلّى اللهُ عَليهِ وسَلَّمَ ) (١).
(٣)
التراويح
بِدعة في
الصفحه ١٠٨ : مَن له أدنى اطلاع على
طبيعة الخطابات الشرعية ، ومَن يمتلكُ ولو مقداراً يسيراً من التعامل والتماسِّ مع
الصفحه ١٤٧ : كانَت سبباً
يسوِّغُ الاستعمالَ اللفظي للـ ( البِدعة ) في الحادث الذي ليس له مثالٌ سابق ،
وهو ما لا يصحُ
الصفحه ١٤٨ : والحرمة أيضاً مما
لم يكن له وجودٌ في عهد رسولِ اللّهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
بمثل الاعتبار المذكور ، أي
الصفحه ١١٩ : معمَّر رأيتُ يساراً أبا الحكم يستاكُ على باب المسجد ، وقاصاً يقصُّ
في المسجد ، فقلتُ له :
ـ
يا أبا
الصفحه ٩٦ : دلالة هذا
المفهوم ، وأصبحَ شاملاً لخصوص الأمر المحدث الذي يُدخَلُ في الدين من دون أن
يكونَ له أصلٌ شرعي
الصفحه ٦٥ : مفهومَ ( البدعة ) قد أخذ بُعدَه الاصطلاحي في
مرتكزات الأصحاب ، نتيجةً لتناول النصوصِ النبويةِ له بكثرةٍ
الصفحه ٢٤٢ : ) :
إن
التراوح راحـة في ليلـه * * * ونشاط كل عويجز كسلان
والله
ما جعلَ التراوحَ منكراً * * * إلا
الصفحه ١٠٠ :
إذنْ فكلمةُ ( البِدعة ) في الاصطلاح
الشرعي لم تُستعمل إلا مذمومةً ، والرواياتُ الواردة عن النبي
الصفحه ١٠٤ : ) ، وعدِّهِ
جزءاً من الأذان الشرعي ، وذلك باعتبار أنَّ هذا القول ليس له أصلٌ في الدين ، فقد
وردَ عن أبي الحسن
الصفحه ١٥١ : النبي بأصحابه ليالي ، وتخلَّفَ عنهم في الأخير ، خشيةَ
أنْ تُفرضَ عليهم ، واستمرَ الصحابةُ ـ رضيَ اللهُ