الصفحه ١٧٠ :
والآخر : ( محمد بن إبراهيم بن الحارث )
(١).
السلسلة
الرابعة (٢)
: وقد وقعَ في هذه السلسلة
الصفحه ١٨١ : ، ج : ٣ ، ح : ٥٦١٤ ، ص : ٨٥.
وفيه عن رسولِ
اللّهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( لا طاعة لمخلوقٍ في معصية الخالق
الصفحه ٢٢٤ : .
الثاني
: هو العنوان الخاص الذي أتى به المكلف ، والذي قد يحمل عناوين تفصيلية غير مذكورة
في الدليل.
فمن
الصفحه ٢٣١ :
(
لا تشرع الجماعة في شيء من النوافل الأصلية وإن وجبت بالعارض بنذرٍ أو نحوه ،
حتى
الصفحه ٢٣ : الشريعةُ الإسلاميةُ ظهورَ (
البدع ) في حياة المسلمينَ من أكبر ما يهدّدُ حياةَ الإسلام ، ويطعنُها في الصميم
الصفحه ٢٧ : ءِ النوافلِ في البيوت ، وهذا الأمرُ يتنافى مع الإعلان بنافلة
الليل في شهر رمضان من خلال أدائها جماعةً
الصفحه ٣٨ :
ففي هذه الرواية دلالةٌ صريحةٌ على
عملية التسلُّلِ في الخفاء ، التي كانَ يقومُ بها بعضُ الصحابة في
الصفحه ٤٠ : ) (١).
وسواءٌ أكانت ليلةً واحدةً كما في
الرواية محل البحث أم أكثر من ذلك بيسير ، فإنَّ النتيجةَ هي أنَّ النبي
الصفحه ٤٣ : بعد في زمن خلافة ( عمر بن
الخطاب ) ، لأنَّها جاءَت ملبّيةً لرغبتهم الساذجة ، وأهوائهم المضلة ، التي
الصفحه ٥٠ : ) (١).
وقالَ ( القسطلاني ) في ( إرشاد الساري
) :
(
قالَ ابنُ شهاب الزهري : ( فتُوفي رسولُ
الصفحه ٥٥ :
) (١).
وأنَّهم قرناءُ الكتاب الكريم كما وردَ
في ( حديث الثقلين ) المروي في أُمهات كتب المسلمين ، حيثُ قالَ رسولُ
الصفحه ٨٧ : في هذا التقسيم
المزعوم من خلال دراستنا لدوافع القول بتقسيم ( البدعة ).
لقد أخذَ مفهومُ ( البِدعة
الصفحه ٩٥ :
الكتب في مجال
تخصصاتها اللغوية ، باعتبار انَّها أسفارٌ علميةٌ معتبرة ، وخصوصاً الكتب اللغوية
الصفحه ٩٦ : دلالة هذا
المفهوم ، وأصبحَ شاملاً لخصوص الأمر المحدث الذي يُدخَلُ في الدين من دون أن
يكونَ له أصلٌ شرعي
الصفحه ٩٩ :
تسير في نفس الاتجاه
الأصلي المذكور ، وإنَّما نرى أنَّ هناك نصوصاً شرعية مماثلة في الصراحة ، وقوة