الصفحه ٥٧ :
(
صومُ شهر رمضانَ فريضةٌ ، والقيامُ في جماعةٍ في ليلتِهِ بِدعةٌ ، وما صلاّها
الصفحه ١١١ : :
استعمال الصحابةِ للبِدعة في خصوصِ الموردِ المذموم
* طبَّق أميرُ المؤمنين علي عليهالسلام كلمةَ ( البِدعة
الصفحه ١٢٩ :
ابن حجر العسقلاني :
يقولُ ( ابنُ حجر ) في ( فتح الباري ) موضحاً
معنى ( المحدَثة في الدين
الصفحه ١٣٤ : القولُ
بالتقسيم الذي يُدَّعى استفادته من هذا الحديث ذريعةً لصحة استعمال ( البِدعة ) في
غير موردَ الذم
الصفحه ١٦٠ : والاستقلال ، في
الوقت الذي لا يَدَعونَ فيه أيَّةَ فرصةٍ من هذا القبيل للطرف الآخر ، لكي يمارسَ
منهجَه
الصفحه ١٦٣ :
أ ـ ضعفُ سَندِ الحديث
وردَ حديثُ ( سُنَّة الخلفاء الراشدين )
في كتب أبناء العامة بأسانيدَ
الصفحه ١٩٧ : الواقعة بين كلٍّ من ( أبي بكر ) و ( عمر ) و ( عثمان
) أن نوردَ ما ذكره ( طه العلواني ) في كتاب ( أدب
الصفحه ٨ :
ولكنْ ثَمةَ خطورة تكمنُ في طريقِ
البحثِ الفقهي الذي يتحملُ وجهاتِ النظر المتعددة؛ وذلك عندما
الصفحه ٢٩ : (ص) يحث على إخفاءِ النوافلِ في البيوت
إنَّ من الأُمور التي تؤيِّد منافاةَ
صلاة ( التراويح ) لمبادئ
الصفحه ٧١ :
ولما ذكرَ ( السيوطي ) في كتابه ( تاريخ
الخلفاء ) أوليات ( عمر ) نقلاً عن العسكري قالَ
الصفحه ٧٤ :
(٤)
التضارب
الفاضح في عددِ ركعاتِ التراويح
على الرغم من الإصرار الكبير لدى البعض
للتمسك
الصفحه ٩٠ :
٢ ـ ابن حزم :
يقولُ ( ابنُ حزم ) بصدد التقسيم :
(
البِدعةُ في الدين : كلُّ ما
الصفحه ١١٦ :
ولسانُ المقولتين واضحٌ في ذم البدع ، وعدِّها
في مقابل السُنَّة ، والتحذير منها ، وهذا يعني أنَّها
الصفحه ١٤٤ :
وأغربُ ما في كلام ( ابن تيمية ) لتصحيح
إطلاق ( البِدعة ) على ( التراويح ) من باب كونها وردَت في
الصفحه ١٩٨ :
يأمرَ النبي
الخاتَمُ صلىاللهعليهوآلهوسلم
أُمتَه بأنْ تأخذَ بالسُنَّة وبخلافها في وقتٍ واحد