الصفحه ١٣٩ :
وعلى أساس هذه المغالطة التي ذكرها ( ابنُ
تيمية ) لتبرير ( التراويح ) يمكننا أنْ نضمَّ عشرات
الصفحه ١٦١ : ندخلَ في صميم البحث عن هذا
الحديث لا بأسَ بأنْ نطالعَ بعضَ الأقوال التي تستندُ في تبرير ( صلاة التراويح
الصفحه ١٧١ : ، وقالَ : ايش هذهِ الأحاديث ، وكان ابن مهدي لا
يبالي عن مَن روى ) : جمال الدين المزي ،
تهذيب الكمال
الصفحه ١٠٠ : اللّهُ عَيهِ
وآلِهِ وسَلَّمَ ) أنَّه قالَ :
(
لا يذهبُ من السُنَّة شيءٌ ، حتى يظهرَ من
الصفحه ١٢٥ : صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ تنقسمُ أقساماً ،
لا يُطلقُ اسمُ البِدعة عندنا إلاّ على ما هو محرَّمٌ
الصفحه ١٣٦ : ) لا تمتلكُ أيةَ
شرعيةٍ مطلقاً ، وليس لها أيُّ أصلٍ في الدين ، وأنَّ رسولَ اللهِ
الصفحه ١٦٤ : يوم صفين مَعَ معاوية ، فكانَ ثورٌ
إذا ذَكرَ علياً قالَ : لا أُحبُّ رجلاً قتل جدّي ) (١).
ونحن
الصفحه ٢٥٩ : ، ط : ٢ ، ١٤٠٨ هـ.
١٠٣
ـ الكاملُ في التاريخ ، عز الدين أبو
الحسن علي بن أبي الكرم محمد بن الأثير (٦٢٠) هـ
الصفحه ١٧٥ : عن الثقات أيضاً ما يُنكر وما لا يُتابع عليه ) : شمس الدين الذهبي ، سير أعلام النبلا
الصفحه ٩ : العقائدي الحسّاس ، الذي يمكنُ أن لا
تكونَ النتائجُ فيه إلى صالحه ، مما يؤدي بعملِه إلى مواجهةِ الله ورسولِه
الصفحه ١٣ : النافلةِ جماعةً أمرٌ لا علاقةَ له بالدين؛
لأنَّه لا يختزنُ خصوصياتِ الأمرِ المشروع ، فيكونُ ( بدعةً ) في
الصفحه ٣٣ : النوافلِ ركعتان يُصليهُما المسلمُ في زاويةِ بيتِهِ ، لا يعلمُها
إلاّ اللهُ وحدَه ) (١).
وأضافَ
الصفحه ٩٨ : ) ندّاً مقابلاً للسُنَّة ، وضدّاً لا يلتقي معها
أبداً ، وذمَّت المبتدع ، وأكالت له أنواعَ الذم ، والتوبيخ
الصفحه ١٠٤ :
ليالٍ ، فلما أصبحَ بعد ثلاث صعدَ المنبرَ ، فحمدَ اللّهَ وأثنى عليه ثمَّ قالَ
:
ـ
أيُّها الناسُ ، لا
الصفحه ١٠٧ : والنظر من علماء الفريقين ،
ولو سلَّمنا ثبوتَه فإنَّه لا ينفعُنا في المقام شيئاً؛ لأنَّ الأدلةَ الصريحة