الصفحه ٢٠ : ،
كانَ يتنفلُ في كلِّ ليلةٍ ويزيدُ على صلاته التي كانَ يصليها قبلَ ذلك ، منذُ
أول ليلة الى تمام عشرين
الصفحه ١٨٥ : الدرجةُ التي تبلغها بعض هذهِ الخلافات درجة لا تقبلُ إمكانيةَ الجمع
بين الآراء ، والتماسَ المبررات والأعذار
الصفحه ٦٥ : الشريفةُ بالذم واللوم والتقريع ، فهذا يعني الأمرَ
الحادثَ الذي لا أصلَ له في الدين ، وهو ثابتٌ بالاتفاق
الصفحه ١٣٥ :
للتقولات والتبريرات ، إذ يكونُ الأساسُ في البحث والطرح العلمي هو تبريرُ ما
يُرادُ تبريرُه ـ لأيِّ دافعٍٍ
الصفحه ٨١ :
(٢٠)
ركعة : لكل ليلةٍ من العشرين ليلةً الأولى
من الشهر ، ما عدا اللية التاسعة عشرة ، ثمان منها بعد
الصفحه ٤١ : ،
ثمَّ نقصت حتّى جُعلت خمساً ، ثمَّ نُوديَ :
ـ
يا محمد! إنَّه لا يُبدَّلُ القولُ لديَّ ، وإنَّ لك
الصفحه ٩٦ : دلالة هذا
المفهوم ، وأصبحَ شاملاً لخصوص الأمر المحدث الذي يُدخَلُ في الدين من دون أن
يكونَ له أصلٌ شرعي
الصفحه ١٨٨ : (٤).
__________________
(١) علاء الدين
الهندي ، كنز العمال ، ج : ١٦ ، ج : ٤٥٧٢٠ ، ص : ٥٢٠.
(٢) علاء الدين
الهندي ، كنز العمال
الصفحه ٢١٥ : ، باعتبار
أنَّ دين اللّه لا يُصابُ بالعقول.
وهل هذا إلا تحكيم للرأي الذي يتقاطع
مَعَ تعاليم الشرع المبين
الصفحه ٢٢٠ : الشريعة المقدسة.
يبقى أمر يجدر التنبيه عنه ، وهو أنَّ
الخروج من كيفية الركعتين في النافلة لا يتم إلا عن
الصفحه ٢٢٣ :
) :
(
مَن أحدثَ في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردٌّ ) (٢).
ولا شكَّ في أنَّ نسبة العمل الى الدين
تتوقف
الصفحه ٧٥ : ، فقالَ :
ثلاث عشرة ).
(٢١) ركعة :
(
ورواه عبدُ الرزاق من وجهٍ آخر عن محمد بن
الصفحه ١٤٧ :
الوجه الثاني :
هي في نفس الوقت لا تمتلكُ أصلاً ، وليس
لها سابقُ مثال ، باعتبار أنَّ النبي
الصفحه ٧٧ : :
(
وعن سعيد بن جبير : أربع وعشرون ).
(١٧) ركعة :
(
وقيل : ست عشرة غير الوتر
الصفحه ٦٧ : ءاً للمداليل اللغوية التي نمتلكُها
لا نفهمُ من قوله : ( إنّي أرى ) إلاّ التشريعَ الابتدائي ، والاجتهاد الشخصي