الصفحه ٧٦ : وثلاثين وبمكة
بثلاث وعشرين ، وليس في شيء من ذلك ضيق.
وعنه
قالَ : إنْ أطالوا القيام وأقلّوا السجودَ
الصفحه ١٧ : ) ؛ لنرى مدى شرعيتها
، وارتباطها بالدين الحنيف.
(٢)
قيامُ
الليلِ سُنَّة مؤكدة عموماً
من المتفق عليه
الصفحه ٤٢ : عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ ) ، ومن ثمَّ رشقهم بابَ
بيته بالحصى ، لهوَ من الأدلة على المستوى الخُلقي والديني
الصفحه ٥٩ : معرفة الحلال والحرام ) لأبي القاسم نجم
الدين جعفر بن الحسن المعروف بالمحقق الحلي المتوفى سنة (٦٧٦) هـ
الصفحه ٧٩ : ..
__________________
(١) النووي ، محيي
الدين أبو زكريا يحيى بن شرف ، الأذكار النووية ، ص : ١٠٨.
الصفحه ٩٠ :
٢ ـ ابن حزم :
يقولُ ( ابنُ حزم ) بصدد التقسيم :
(
البِدعةُ في الدين : كلُّ ما
الصفحه ٩١ :
ومثّلوا
المندوب كاجتماع * * * عند التراويح بلا نزاعِ (١)
٥ ـ عز الدين بنُ عبد السلام
:
وقد
الصفحه ٩٢ : ، إحياء علوم الدين ، ج : ٢ ، كتاب آداب الأكل ، الباب : الأول ، ص : ٤ ـ ٥.
الصفحه ١٠١ : الكافي ، ج : ١ ، باب : البدع والرأي والمقائيس ، ح : ١٩ ، ص
: ٥٨.
(٣) المتقي الهندي ،
علاء الدين ، كنز
الصفحه ١٠٢ : اللّه
تعالى لم يأمر بذلك ، فيكون تطبيقاً لما ليسَ له أصلٌ في الدين ، فقد وردَ عن علي عليهالسلام أنَّه
الصفحه ١١٤ : أنَّ الاستعمال كانَ في
موردَ الذم ، وأنَّه في خصوص الأمر الذي يُدخل إلى الدين من دون أنْ يستندَ إلى
الصفحه ١٢١ : :
وخيرُ
أُمور الدين ما كانَ سُنَّةً * * * وشرُّ الأُمورِ المحدثاتُ البدائعُ (٥)
* ورُوي عن ( عبد
الصفحه ١٢٣ : العافية ، فقالَ :
(
العافية : أربعةُ أشياء : دينٌ بلا بِدعة .. ) (٤).
* ورُوي عن
الصفحه ١٢٩ :
ابن حجر العسقلاني :
يقولُ ( ابنُ حجر ) في ( فتح الباري ) موضحاً
معنى ( المحدَثة في الدين
الصفحه ١٣٤ : ، والإطراء
عليها.
فهل انَّها استُعملت في المعنى
الاصطلاحي الشرعي الذي يعني ( إدخال ما ليس من الدين فيه