الصفحه ١٣٧ : واحدٍ من كلامه هذا
يناقضُ نفسَه حيثُ يدَّعي بأنَّ رسولَ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد أدَّى هذه
الصفحه ١٣٩ : ) :
(
فهذا نصٌ من رسول اللّه صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ ، فلا يحلُّ لأحدٍ أنْ يدفعَ
دلالته على ذم البدع
الصفحه ١٤٠ : الليل المسنونة ، معترفاً بأنَّ
نافلة الليل فرادى على شكلها المأثور عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٤٥ : الزمنيةَ التي
تركَ فيها رسولُ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
أداءَ التراويح حسب زعمه ، مضافاً إلى الفترة
الصفحه ١٤٦ : مطلقُ الاستحسان في البدع ،
فالجوابُ : إنَّما سماّها بِدعةً باعتبار ظاهرِ الحال من حيثُ تركها رسولُ
الصفحه ١٤٧ : رسولَ اللّهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم كانَ قد
صلّى ( صلاةَ الاستسقاء ) مثلاً لقحطٍ أصابَ المسلمين
الصفحه ١٥٧ : ( الدارمي ) :
(
عن عرباض بن سارية قالَ : صلّى لنا رسولُ اللهِ صَلّى اللهُ عَليهِ وسَلَّمَ
الصفحه ١٦٠ : العضِّ عليها بالنواجذ في مختلف الرؤى
والأحكام ، اعتماداً على حديثٍ هزيلٍ مروي عن رسولِ اللّهِ
الصفحه ١٦٤ : الحديث المروي في ( مستدرك الحاكم على
الصحيحين ) عن رسولِ اللّهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
حيثُ يقولُ
الصفحه ١٧٥ : أنَّه حديث مختَلق
، وليس له أصلٌ مطلقاً ، وقد نُسب إلى رسولِ اللّهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
كذباً وزوراً
الصفحه ١٧٦ : الإسلام وتعاليمه ، واعتماد
كتاب اللّه تعالى ، وسنة رسوله الخاتَم صلىاللهعليهوآلهوسلم
منهجاً للحكم
الصفحه ١٧٧ : كانوا فاسقين
فاجرين جائرين ، والسكوت عن مساوئهم وجرائمهم بحق الناس والدين :
فقد رُويَ عن رسول اللّه
الصفحه ١٩١ :
فنحن نرى أنَّ ( عمر ) قد أثبتَ وجودَ (
متعةِ النساء ) في الشريعة الإسلامية ، وأنَّ رسولَ اللّهِ
الصفحه ١٩٢ : ) ، وأنَّه لم يبايعه إلاّ مكرهاً مجبراً ، فلو أنَّ رسولَ
اللّهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد نصَّ على وجوب
الصفحه ١٩٩ : متفرّقةٍ مبعثرةٍ
مختلفة ، كما لاحظناه سابقاً.
قالَ رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم