الصفحه ٦٨ : الناسُ من المسجد
أخذَ أداوة من ماء ، ثمَّ يخرجُ إلى مسجدِ رسولِ اللهِ صَلّى اللهُ عَليهِ
وسَلَّمَ ، ثمَّ
الصفحه ٧٠ : ) هو أولُ مَن شرعَ صلاةَ التراويح ، وجمعَ الناسَ
عليها ، وهذا يعني أنَّها لم تكن موجودةً في عهد رسولِ
الصفحه ٧٨ : الفجر )
(٢).
ولم نعهد مثلَ هذه المشقة البالغة في
صلوات رسولِ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، بل
الصفحه ٨٥ : قابل للانقسام عقلاً لأنَّه كمفهوم
الكذب على الله ورسوله ، وثانياً : نستفيد نفي التقسيم من الحديث النبوي
الصفحه ٨٨ : مفـهوم ( البِدعة ) ، وتقسيمه إلى قسمين : بِدعة
مذمومة ، وهي التي تناولتها أحاديثُ الرسول الخاتَم
الصفحه ٩١ : :
فالواجبةُ
: كالإشتغال بالنحو الذي يُفهمُ به كلامُ اللّه ورسولِه؛ لأنَّ حفظَ الشريعة
واجب ، ولا يتأتى إلا
الصفحه ١٠٠ : جانباً من هذه الاستعمالات
ضمنَ عناوين متعددة :
البِدعة : تقابل السُنَّة
وردَ عن رسولِ اللّهِ ( صَلى
الصفحه ١٠٢ :
معنى الابتداع فهي كثيرة ، سوف ننتخبُ للقارئ الكريم بعضَ النماذجَ البارزةَ لها.
أولاً
: طبَّقَ رسولُ
الصفحه ١٠٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنَّه قال :
(
ما أحدثَ قومٌ بِدعةً إلا رُفعَ من
الصفحه ١٠٩ :
رسولُ اللّهِ صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ في لياليه بجماعةٍ ، ولو كانَ
خيراً ما تركَه ، وقد صلّى في
الصفحه ١١٢ : اللّه بنُ مسعود ) هذهِ الحادثة التي لم يكن لها سابقُ
مثالٍ في حياة الرسول الخاتَم
الصفحه ١١٤ : رأى ناساً يصلّون الضحى
فقالَ :
ـ
ما صلاها رسولُ اللّه ، ولا عامةُ أصحابه )
(٢).
وهذا يدلُّ
الصفحه ١٣٠ :
عمومها
، وهو أن يقالَ : ليس كل بِدعةٍ ضلالة ، فإنَّ هذا إلى مشاقةِ الرسول أقربُ
الصفحه ١٣٣ :
وسَلَّمَ
: فانَّ كلَّ بِدعةٍ ضلالةٌ؛ لأنَّ الرسولَ حكمَ على البدع كلِّها بأنَّها
الصفحه ١٣٦ : ) لا تمتلكُ أيةَ
شرعيةٍ مطلقاً ، وليس لها أيُّ أصلٍ في الدين ، وأنَّ رسولَ اللهِ