الصفحه ١٨٢ :
الخلفاء الراشدين ) وصحته ، ولم نتمسك بما أقمناه من قرائنَ سابقةٍ على ضعفه ،
وكونه حديثاً موضوعاً ، فإنّا
الصفحه ٢٢٧ : : وعن نافع قال : عطسَ رجل الى جنب عبد
اللّه بن عمر ، فقال :
ـ
الحمد للّه والسلام على رسول اللّه
الصفحه ٢٣٧ :
(١)
بصمات التراويحِ على المسائلِ الفقهية
الإسلاميَّة
مما يؤسف له أنَّ صلاة ( التراويح
الصفحه ٣٣ :
وفي ( شرح النهج ) أيضاً عنه ( صَلّى
اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ ) :
(
إنَّ أفضلَ
الصفحه ٤٩ :
(
وكذلك ذكره العقيلي وابن الجوزي في جملة الضعفاء ، وكانَ علي بن المديني يضعفه
الصفحه ٦٦ :
وعلى كلا الوجهين المذكورين فإن ذلك
يعني أنَّ هذهِ الصلاة المختَرعة التي سنَّها ( عمرُ ) ليست
الصفحه ٧٨ : ، وسُنَّةَ الفجر أربعاً ، وكمن يصلّي بركوعينِ
وسجدات ، وفسادُ هذا لا يخفى على عاقل )
(١).
وعلاوة على
الصفحه ١٠٢ : ؟ فقالَ :
ـ
أنْ يبتدعَ شيئاً فيتولى عليه ، ويبرأَ ممن خالفَه ) (١).
وقالَ أبو جعفر الباقرُ
الصفحه ١١١ :
المرحلةُ
الأُولى : ما وردَ من ذلك على ألسنةِ الصحابة ،
وبالأخص بعد وفاة الرسول الخاتَم
الصفحه ١٢٥ : صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ تنقسمُ أقساماً ،
لا يُطلقُ اسمُ البِدعة عندنا إلاّ على ما هو محرَّمٌ
الصفحه ١٣٥ : مباشر في الكلمات المتقدمة
التي بَنَت تقسيمَ ( البِدعة ) على أساس مقولة ( نعمتِ البدعةُ هذهِ ) ، على حساب
الصفحه ١٣٧ :
يدلَّ
عليه دليل شرعي ... فلفظُ البِدعة في اللغة أعمُّ من لفظ البِدعة في الشريعة
الصفحه ١٥٠ : لم يتفوه به
أحدٌ من السابقين أو اللاحقين.
وعلى ضوء رأي ( الفوزان ) سوفَ تكونُ
جميعُ السُّنن
الصفحه ١٦٠ :
ومن الغريب حقاً أنَّ هؤلاءِ القوم
يسمحونَ لأنفسهم بركوبِ هذا النمط من الاستدلال على نحو الاستئثار
الصفحه ١٨٥ : بينَ الخلفاء
الأربعة المدَّعى شمول حديث ( سُنَّة الخلفاء الراشدين ) لهم جميعاً ، وعلى حدٍّ
سواء ، وكانت