الصفحه ٢٢٤ : الدين فيه ، وهو ما يُطلق عليه عادةً بـ ( قصد التشريع ).
فمثلاً نجد في الأدلة الشرعية العامة
أنَّها
الصفحه ٢٢٨ : ، لو لم يقصد منها
التشريع على النحو المتقدم ، وإنَّما تبقى محتفظة بالعنوان الأولي لها ، والتسرع
بوصفها
الصفحه ٢٥٣ : ، العراق ، مكتبة العلمين
الطوسي وبحر العلوم ، ط : ٢ ، ١٩٦٣م.
٤٢
ـ تمامُ المنة في التعليق على فقه السنة
الصفحه ٢٥٤ : اللغة ، الأزهري ، مصر ، الدار
المصرية ، ١٩٦٤م.
٤٩
ـ التوحيدُ ، أبو جعفر محمد بن
علي بن الحسين بن
الصفحه ٢٥٦ : عبد
الرحمن الدارمي السمرقندي (٢٢٥) هـ ، فواز أحمد زمزلي وخالد السبع العلي ، بيروت ،
لبنان ، دار الكتاب
الصفحه ٢٦٠ : خلافيةٌ حارَ فيها أهلُ السُنَّة
، علي آل محسن ، ١٤١٩ هـ.
١١٧
ـ مستندُ الشيعةِ في أحكام الشريعة
، أحمد بن
الصفحه ٢٦٢ :
هـ.
١٣١
ـ منيةُ المريد في آداب المفيد والمستفيد
، زين الدين بن علي بن أحمد العاملي (٩٦٦) هـ
الصفحه ٢٦٣ :
قم ، إيران ، مؤسسة
إسماعيليان ، ط : ٤ ، ١٣٦٧ هـ ش.
١٤٠
ـ نهجُ البلاغةِ للإمام علي (ع)
، جمع
الصفحه ٧٥ : السائب بن يزيد : عشرين ركعة ، وهذا محمول
على غير الوتر ).
(٢٣) ركعة :
(
وعن
الصفحه ٩٦ : التقسيم على مفهوم ( البِدعة ) ، فمن خلال التدقيق في المعنى
الاصطلاحي الوارد لتحديد مفهوم ( البِدعة ) في
الصفحه ١٠٠ : أبدَعَ بِدعةً ، كانَ عليه وزرُها ، ووزرُ مَن عملَ ، بها
لا ينقصُ من أوزارهم شيئاً )
(١).
وعنه
الصفحه ١١٠ : الاستعمالات الواردةَ على لسان
صاحب الشريعة صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وأهلِ بيته الطاهرينَ عليهمالسلام
، مع
الصفحه ١٢٠ : ، وصبروا
على سُنَّتهم ، حتى لقوا ربَّهم ، فكذلكَ فكونوا ) (٢). ونُقل عنه أنَّه قالَ :
ـ
صاحبُ البِدعةِ
الصفحه ١٣٦ : مخافةَ الافتراضِ على الأُمة ، وهذا الأمرُ سوف
نناقشه لاحقاً بإذن الله تعالى ، ونثبتُ هناك أنَّ ( التراويح
الصفحه ١٥١ : عنهم ـ يصلّونَها أوزاعاً
متفرّقينَ في حياة النبي صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ ، وبعد وفاته ، إلى أنْ