الصفحه ١٦ : بصلاة ( التراويح
) ؛ لأنَّ المصلين يستريحون بعدَ كلِّ أربع ركعاتٍ منها ، أي بعدَ كل تسليمتين (١) ، ثمَّ
الصفحه ٣٩ : :
(
صلّى ذاتَ ليلةٍ في المسجد وصلّى بصلاتِهِ ناسٌ ، ثمَّ صلّى من القابلةِ فكثُرَ
الناسُ ، ثمَّ اجتمعوا من
الصفحه ١١٨ : الناسَ
ولا يصنعونَ مثلَ هذا.
ثمَّ
رجعَ فلم يجلس ، ثمَّ خرج الثانية ، ففعل مثلها ، ثمَّ رجع
الصفحه ١٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قد سنّها
لأُمته ، ثم نرى بعد ذلكَ أنَّه يرى خلافَ ذلك فيحرّمها ويحذفها من قائمة التشريع
، ويعاقب
الصفحه ١٩٣ : ، ثمَّ بايعَ الناسُ
عمر وأنا واللّهِ أولى بالأمر منه ، وأحقّ به منه ، فسمعتُ وأطعت مخافةَ أن يرجع
الناس
الصفحه ١٩٤ : ءاً ممشَّقَين مصبوغين
بطين المَشق ، ثم أتى فنظرَ إليه عمرُ وهو يلبّي ، وعليه الإزارُ والرداءُ ، وهو
يسيرُ إلى
الصفحه ٤ : مناقشة علمية دقيقة.
ثم بيّن مؤقف النبي صلى الله عليه وآله
وسلم وأهل بيته عليهم السلام من هذه الصلاة
الصفحه ١٥ : عمرُ :
ـ
إنِّي أرى لو جمعتُ هؤلاءِ على قارئ واحدٍ لكانَ أمثل.
ثمَّ
عزمَ فجمعهم على ( أُبي بن كعب
الصفحه ١٩ : إحدى عشرة
ركعة ، يصلّي أربعاً فلا تسأل عن حسنهنَّ وطولهنَّ ، ثمَّ يصلي أربعاً فلا تسأل
عن حسنهنَّ
الصفحه ٣٠ : مكتوبةً ).
ثمَّ قالَ :
(
رواه أحمدُ وابنُ ماجة وابنُ خزيمة في صحيحه
الصفحه ٣٥ : ، يُصلّي أربعاً ،
فلا تسأل عن حُسنهِنَّ وطولهِنَّ ، ثمَّ يُصلّي أربعاً ، فلا تسأل عن حُسنهِنَّ
وطولهِنَّ
الصفحه ٤١ : ،
ثمَّ نقصت حتّى جُعلت خمساً ، ثمَّ نُوديَ :
ـ
يا محمد! إنَّه لا يُبدَّلُ القولُ لديَّ ، وإنَّ لك
الصفحه ٤٧ : ،
ثمَّ كانَ الأمرُ على ذلكَ في خلافةِ أبي بكر ، وصدراً من خلافةِ عمر رضيَ
اللّهُ عنهما
الصفحه ٤٩ : : فتُوفي رسولُ اللّهِ صَلّى اللهُ عَليهِ وسلَّمَ والأمرُ على ذلك ، ثمَّ
كانَ الأمرُ على ذلك في خلافة أبي
الصفحه ٥٧ : ، فلما أصبحَ بعدَ ثلاث
، صعدَ المنبرَ ، فحمدَ اللّهَ وأثنى عليه ثمَّ قالَ :
ـ
أيُّها الناسُ ، لا