الصفحه ٥٤ : أيضاً على أنَّ هذهِ الأمور قد أصبحت بمثابة السُنَّة
الثابتة في نظر عوام الناس ، على الرغم من أنَّها لم
الصفحه ٥٥ : والسُنَّة ) ، ج : ( ١ ، ص : ٤١١ ـ ٤٢٤ ) نقلاً عن الترمذي
في ( الجامع الصحيح ) ، ج : ٥ ، ص : ٣٥١ ، ح : ٣٢٠٥
الصفحه ٥٧ : ، وكلُّ بدعةٍ ضلالةٌ ،
وكلُّ ضلالةٍ سبيلُها إلى النار ، ثمَّ نزلَ وهو يقولُ :
ـ
قليلٌ في سُنَّة خيرٌ من
الصفحه ٦٦ :
وعلى كلا الوجهين المذكورين فإن ذلك
يعني أنَّ هذهِ الصلاة المختَرعة التي سنَّها ( عمرُ ) ليست
الصفحه ٦٩ : الخلوةِ مع
الله ، والتنفلِ في بيته ، عودةً منه إلى سُنَّةِ رسولِ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وكانَ
الصفحه ٧٠ : الأقوال :
قالَ العلاّمة ( أبو الوليد محمد بن
الشحنة ) حين ذكرَ وفاةَ ( عمر ) في حوادث سنة (٢٣)
من
الصفحه ٧٢ :
الأكثرُ بدعةٌ ، نعم قيامُ رمضانَ سُنَّةٌ بلا خلاف ) (٢).
وأضافَ في موضع آخر
الصفحه ٧٧ : أربعينَ إلاّ واحدة ، قالَ مالكُ : وعلى هذا العمل منذ بضع ومائة سنة
).
(٣٥) ركعة
الصفحه ٩٠ :
__________________
(١) حوّى ، سعيد ،
الأساس في السُنَّة وفقهها ( العقائد الإسلامية ) ، ص : ٣٥٩.
(٢) ابن الأثير ،
جامع الأصول
الصفحه ٩١ : والسقيم. والمحرَّمةُ : ما رتَّبَه مَن
خالف السُنَّة من القدرية ، والمرجئة ، والمشبهة.
والمندوبةُ
: كلُّ
الصفحه ٩٢ : ،
فليس كل ما أُبدع منهياً عنه ، بل المنهيُّ عنه بِدعةٌ تُضادُّ سُنَّة ثابتة ،
وترفعُ أمراً من الشرع مع
الصفحه ٩٣ : السُنَّة وفقهها ( العقائد الإسلامية ) ، ص ٣٦٠ ، عن الجزء الأول من
كتاب كشاف اصطلاحات الفنون
الصفحه ٩٤ : يصح؛ لأنه لو فعلها مرة لكانَت سُنَّة ، وخرجت عن
كونها بِدعة ، ولكانَ استدل بذلك من أمر بها. وسيأتي
الصفحه ٩٦ : السُنَّة الشريفة ، ويتحدى تعاليمَ
السماء ، فهل يُعقل أن نتصورَ قسماً ممدوحاً لمثل هذا اللون من الإدخال؟ وهل
الصفحه ١٠٤ : ، وكلُّ بِدعةٍ ضلالةٌ ،
وكلُّ ضلالةٍ سبيلها إلى النار ، ثمَّ نزلَ وهو يقولُ : قليلٌ في سُنَّةٍ خيرٌ
من