الصفحه ١٧٥ :
وبهذا فإنَّ حديثَ ( سُنَّة الخلفاء
الراشدين ) حديثٌ ساقطٌ عن الاعتبار من جهة السند ، وأقربُ الظن
الصفحه ١٧٦ : الإسلام وتعاليمه ، واعتماد
كتاب اللّه تعالى ، وسنة رسوله الخاتَم صلىاللهعليهوآلهوسلم
منهجاً للحكم
الصفحه ١٨٣ : طلبَ منه عبدُ الرحمن بنُ
عوف أنْ يبايعَ على كتاب اللّهِ وسنَّة نبيِّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
وسيرةِ
الصفحه ١٩٤ : أولَ سُنَّة حجَّ وهو خليفةٌ ، فحجَّ تلكَ السنة المهاجرونَ والأنصار
، وكانَ علي عَليهِ السلامُ قد حجَّ
الصفحه ١٩٨ :
يأمرَ النبي
الخاتَمُ صلىاللهعليهوآلهوسلم
أُمتَه بأنْ تأخذَ بالسُنَّة وبخلافها في وقتٍ واحد
الصفحه ١١ : سُنَّة مؤكَّدة عموماً
٣
ـ قيامُ الليلِ سُنَّة مؤكَّدة في شهر رمضان
٤
ـ نقطة الخلافِ بينَ المدرستين
الصفحه ٢٢ :
أساسٍ ومستندٍ قاطعٍ
للأحكام المستنبطة فقهياً في ( القرآن المجيد ) و ( السُنَّة القطعيَّة
الصفحه ٥٩ : ) :
__________________
(١) جواهر الكلام في
شرح شرائع الإسلام من مؤلفات العلامة الفقيه الشخ محمد حسن النجفي المتوفى سنة (
١٢٦٦ ) هـ
الصفحه ٨٩ : أُحدث مما يخالفُ كتاباً ، أو سُنَّة ،
أو أثراً ، أو إجماعاً ، فهذه البِدعةُ الضلالة ، والثاني ما أُحدثَ
الصفحه ٩٨ : ) ندّاً مقابلاً للسُنَّة ، وضدّاً لا يلتقي معها
أبداً ، وذمَّت المبتدع ، وأكالت له أنواعَ الذم ، والتوبيخ
الصفحه ١٠١ :
(
أمّا السُنَّة : فسُنَّةُ رسولِ اللّهِ صَلّى اللهُ عليهِ وآلِهِ وسَلَّمَ ،
وأما
الصفحه ١١١ :
المرحلةُ
الأُولى : ما وردَ من ذلك على ألسنةِ الصحابة ،
وبالأخص بعد وفاة الرسول الخاتَم
الصفحه ١١٥ : هذين
الحجرين من النور ، واللّهِ لتفشونَّ البدعُ حتى إذا تركَ منها شيء قالَوا :
تُركت السُنَّة
الصفحه ١١٩ : الحكم! الناسُ ينظرونَ إليكَ ، فقالَ :
ـ
الذي أنا فيه خيرٌ مما هم فيه ، أنا في سُنَّةٍ وهم في بِدعة
الصفحه ١٢٠ : : ( ما أحدثَ قومٌ بِدعةً إلا رُفعَ من السُنَّة مثلُها ، فتمسُّكٌ
بسُنَّةٍ خيرٌ من إحداثِ بِدعة