الصفحه ١٥٩ : ) بهذا الصدد
:
(
وفي الصحيح قولُه صَلّى اللهُ عَليهِ وسَلَّمَ : ( فعليكم بسنتي وسنة
الصفحه ١٦٢ :
(٣)
حديث سُنَّة الخلفاءِ الراشدينَ في الميزان
وسوف نثبتُ أنَّ حديث ( سُنَّة الخلفاء
الراشدين
الصفحه ١٨٥ : بينَ الخلفاء
الأربعة المدَّعى شمول حديث ( سُنَّة الخلفاء الراشدين ) لهم جميعاً ، وعلى حدٍّ
سواء ، وكانت
الصفحه ١٩٥ : يعلِّمَنا السُنَّة ، فقالَ عمرُ :
ـ
صَدَقتَ يا أبا الحسن ، لا واللّهِ ما علمتُ أنَّكم هم
الصفحه ٢٠٠ : باب ) :
حسين الشاكري ، علي في الكتاب والسنة ، عن فتح الملك العلي للسيد أحمد المغربي ، ص
: ١٩
الصفحه ١٣ : الصحابة ) ومدرسةِ أهلِ البيتِ (ع) هوَ أنَّ قيامَ الليلِ في
جميعِ الليالي سُنَّةٌ مؤكدةٌ ، وثابتةٌ في
الصفحه ٢٤ : يحملُ نفسَ العنوان السابق :
(
قد يُتصَّورُ لأوّل وهلةٍ أنَّها من مختصاتِ أهل السُنَّة
الصفحه ٣٤ : ، أو سنَّها للمسلمين من بعده ، غيرَ ما يُدعى بهذا
الشأنَّ من النَّزر القليل المفتَعل من الأحاديث التي
الصفحه ٥١ : بالسُنَّة والقضاءِ بَعدي عليُّ بنُ أبي طالب ) (١).
وقالَ ( صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ
وسلَّمَ
الصفحه ٥٢ :
، وعرَّفهم أنَّ ذلكَ خلافُ السُنَّة ، فتركوه ، واجتمعوا ، وقدَّموا بعضَهم ،
فبعثَ إليهم الحسنَ عَليهِ
الصفحه ٦٧ : في
مقابلِ الوحي المنزل.
وقد ذكر ( اليعقوبي ) في حوادث سنة أربع
عشرة للهجرة من تاريخه
الصفحه ٧٨ : :
(
وما مثل من يفعلُ ذلك إلا كمن يصلّي صلاةً يخالفُ بها صلاةَ النبي ، كمن يصلّي
مثلاً سُنَّةَ الظهر خمساً
الصفحه ١٠٩ :
فهذه المفاضلة وقعت بين التمسُّك
بالسُنَّة وبينَ إحداث ( البدعة ) التي وُصفت في الحديث بأنَّها
الصفحه ١٣٢ :
من كتابٍ أو سُنَّة أو ما استُنبطَ منها ) (١).
محمد جميل زينو :
يقولُ ( محمد جميل زينو ) في
الصفحه ١٥٨ : عَليهِ وسَلَّمَ سُنَّة الخلفاءِ الراشدينَ بسُنَّته
.. ففي حديث العرباضِ بن سارية قالَ : قالَ رسولُ اللّهِ