الصفحه ٢٤١ :
على أننا سوف موارد طفيفة كشواهدٍ على
ما أوردناه ، منها قول ( محمد الخضر ) حول ( التراويح
الصفحه ٣ : الله أجمعين أبي القاسم محمد وعلي آله الطيبين الطاهرين ،
واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين من الآن إلى
الصفحه ٨ : الحمراء ، إذ يتحولُ الجدلُ الدائرُ بينَ الأطرافِ من الإطارِ الفقهي
الاجتهادي المحض إلى الإطارِ الفقهي
الصفحه ٩ :
مشروعيتُها مع مرورِ
الزمان ، وينساقُ لأدائها الملايينُ من الناس ، ظناً بأنفسِهم أنَّهم يُحسنونَ
الصفحه ٢١ : الساحقةُ من أتباعِ ( مدرسةِ
الصحابة ) فيعتقدون بأنَّ الإتيانَ بها جماعةً أمرٌ مشروع ، بل هو مستحبٌ ومندوب
الصفحه ٢٣ : الشريعةُ الإسلاميةُ ظهورَ (
البدع ) في حياة المسلمينَ من أكبر ما يهدّدُ حياةَ الإسلام ، ويطعنُها في الصميم
الصفحه ٢٩ :
(١)
موقف النبي (ص) من
صلاةِ التراويح
هناك قرائنُ عديدةٌ تشيرُ إلى أنَّ
رسولَ الله ( صَلّى
الصفحه ٥٤ :
خِفتُ
أنَّ يثوروا ناحية جانب عسكري ، ما لَقيتُ من هذهِ الأمةِ من الفرقة!! وطاعةِ
الصفحه ٥٥ : تضلّوا بعدي ، أحدُهما أعظمُ من الآخر :
كتاب اللّهِ حبلٌ ممدودٌ من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهلَ بيتي
الصفحه ٨٥ :
نظرة
على الفصل الرابع
إنَّ من أهم التبريرات التي حاولها
علماءُ ( مدرسة الصحابة ) توجيه
الصفحه ٨٨ :
فالصلاةُ ، والزكاةُ ، والحجُّ ، والخمس
.. وغيرُ ذلك من المصطلحات الشرعية الأخرى ، قد خضعت لعملية
الصفحه ٩٠ : لم يأتِ في القرآن ، ولا عن رسولِ اللّه ، إلاّ
أنَّ منها ما يؤجرُ عليه صاحبُه ، ويُعذرُ بما قصدَ إليه
الصفحه ٩١ : ضلالةٌ حُمِل * * * على التي قد حُرِّمت فقط نُقل
من
بدعٍ واجبةٍ تعلّمُ * * * النحو إذ به الكتاب يُفهمُ
الصفحه ١٠٣ :
ـ
لو أكرهتَ يا رسولَ اللّهِ مَن قدرتَ عليه من الناس على الإسلام ، لكثُرَ عددُنا
الصفحه ١٠٤ : ، وكلُّ بِدعةٍ ضلالةٌ ،
وكلُّ ضلالةٍ سبيلها إلى النار ، ثمَّ نزلَ وهو يقولُ : قليلٌ في سُنَّةٍ خيرٌ
من