الصفحه ١٩٧ : الواقعة بين كلٍّ من ( أبي بكر ) و ( عمر ) و ( عثمان
) أن نوردَ ما ذكره ( طه العلواني ) في كتاب ( أدب
الصفحه ٢٠٠ : يقولُه أئمةُ أهلِ
البيتِ عليهمالسلام
فإنَّما هو مستقىً من معينِ علمِ النبي الخاتَم
الصفحه ٢٣٧ : ) المبتدعة
دخلت في مختلف مجالات الفقه والحياة ، على الرغم من عدم وجود أساسٍ لها في الدين ،
حتى صار شأنها شأن
الصفحه ٢٤٠ : تمسكهم
بسُنَّةِ رسولِ اللهِ الناصعةِ على مرِّ العصورِ باهضاً وثميناً ، فقد أخذت
الشبهاتُ تثارُ حولهم من
الصفحه ٤ :
السلام من عدم إقامة
هذه الصلاة ، لأنها بدعة كما عبر مخترعها عمر بن الخطاب ، ولم يأتي بها الشارع
الصفحه ٣٧ :
فمن هذا الحديث نفهمُ مجموعةً من
المداليل التي تأتي في سياقِ عدمِ مشروعيةِ أداءِ نوافلِ شهر رمضانَ
الصفحه ٣٩ :
وهناك رواياتٌ أخرى ذكرت أنَّ ذلك
الأمرَ قد حدثَ لأكثر من ليلةٍ واحدةٍ ، ففي ( صحيح البخاري ) عن
الصفحه ٤١ : بهذهِ الخمس خمسين ) (١).
وعلى فرضِ صحة ما وردَ في هذه الأحاديث
من خشيةِ الافتراض ، فلعلَّ
الصفحه ٥١ :
(٢)
أمير المؤمنينَ
عليٌّ (ع) ينهى عن صلاةِ التراويح
من المتفق عليه أنَّ أميرَ المؤمنينَ
علياً
الصفحه ٥٦ : وعايةٍ ورعايةٍ ، لا
عقلَ سماعٍ ورواية ) (١).
من هنا كانَ طريقُ أهل البيت عليهمالسلام أقربَ الطرق
الصفحه ٦٥ : يرادَ به المعنى اللغوي المحض.
فإنْ أُريدَ منه المعنى الاصطلاحي الذي
تناولته الأحاديثُ النبويةُ
الصفحه ٦٧ : ءاً للمداليل اللغوية التي نمتلكُها
لا نفهمُ من قوله : ( إنّي أرى ) إلاّ التشريعَ الابتدائي ، والاجتهاد الشخصي
الصفحه ٧٠ :
(
فكانَ أُبي يصلّي بهم عشرينَ ليلةً من رمضان ، إلاّ في النصف الباقي فصلّى في
الصفحه ٨٧ : ( بِدعة ) دخيلةٌ على الشريعة الإسلامية ، نحاولُ أن نتعرضَ لأهم
المحاولات من قبل بعض علماءِ مدرسة الخلفا
الصفحه ٩٥ :
المشهورة منها ، ولا كلام لنا في ذلك ، إلا انَّه من غير الصحيح أن ينساق المرءُ
مع كل ما يُطرح في هذهِ الكتب